(٢) أَيْ: غَشِيَهَا بِثَوْبِهِ. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٤٠٥)(٣) (حم) ٢٧٢٨٣(٤) أَيْ: غَشِيَهَا وَجَامَعَهَا كَنَّى بِهِ عَنْ الْوَطْء. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٤٠٥)(٥) وَالْحَال أَنَّهُ لَمْ يَقَع عَلَيْهَا وَكَانَ ظَنُّهَا غَلَطًا. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٤٠٥)(٦) أَيْ: أَنَا الَّذِي جَلَّلْتهَا وَقَضَيْت حَاجَتِي مِنْهَا لَا الَّذِي أَتَوْا بِهِ. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٤٠٥)(٧) لِكَوْنِهَا مُكْرَهَة. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٤٠٥)(٨) (ن) ٧٣١١(٩) الْمُرَاد بِالرَّجُلِ الَّذِي قَالَ لَهُ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - قَوْلًا حَسَنًا: هُوَ الرَّجُل الْمَأخُوذ الَّذِي أَتَوْا بِهِ. عون المعبود (ج ٩ / ص ٤٠٥)(١٠) (ت) ١٤٥٤ , (د) ٤٣٧٩ , (حم) ٢٧٢٨٣(١١) أَيْ: فَرَجَمُوهُ لِكَوْنِهِ مُحْصَنًا. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٤٠٥)(١٢) (حم) ٢٧٢٨٣ , (ت) ١٤٥٤ , (د) ٤٣٧٩ , (ن) ٧٣١١ , انظر الصَّحِيحَة: ٩٠٠، وقال الشيخ الألباني في (ت) ١٤٥٤: حسن دون قوله (ارجموه) والأرجح أنه لم يُرجم.وقال في الصَّحِيحَة: في هذا الحديث فائدة هامة، وهي أن الحد يسقط عمن تاب توبة صحيحة , وإليه ذهب ابن القيم في بحث له في " الإعلام " فراجعه (٣٠/ ١٧ - ٢٠) مطبعة السعادة. أ. هـ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute