(٢) (خ) ٣٧٥٩ , (م) ٢٦ - (٩٣٢)(٣) (م) ٢٧ - (٩٣٢) , (ت) ١٠٠٦ , (س) ١٨٥٦(٤) (م) ٢٥ - (٩٣١)(٥) (خ) ٣٧٥٩ , (م) ٢٦ - (٩٣٢)(٦) (س) ١٨٥٧ , (م) ٩٢٨(٧) (حم) ٢٤٥٣٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٨) (خ) ١٢٢٧ , (م) ٢٧ - (٩٣٢) , (ت) ١٠٠٦(٩) (حم) ٢٤٦٨١ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(١٠) (حم) ٢٥٧٩٥ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(١١) عن قَتَادَةَ عن أنَس بْنُ مَالِكٍ " أَنَّ نَبِيَّ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أَمَرَ بِبِضْعَةٍ وَعِشْرِينَ رَجُلًا مِنْ صَنَادِيدِ قُرَيْشٍ فَأُلْقُوا فِي طُوًى مِنْ أَطْوَاءِ بَدْرٍ خَبِيثٍ مُخْبِثٍ , قَالَ: وَكَانَ إِذَا ظَهَرَ عَلَى قَوْمٍ أَقَامَ بِالْعَرْصَةِ ثَلَاثَ لَيَالٍ , فَلَمَّا ظَهَرَ عَلَى بَدْرٍ أَقَامَ ثَلَاثَ لَيَالٍ حَتَّى إِذَا كَانَ الثَّالِثُ أَمَرَ بِرَاحِلَتِهِ فَشُدَّتْ بِرَحْلِهَا , ثُمَّ مَشَى وَاتَّبَعَهُ أَصْحَابُهُ , قَالُوا: فَمَا نَرَاهُ يَنْطَلِقُ إِلَّا لِيَقْضِيَ حَاجَتَهُ , حَتَّى قَامَ عَلَى شَفَةِ الطُّوَى , فَجَعَلَ يُنَادِيهِمْ بِأَسْمَائِهِمْ وَأَسْمَاءِ آبَائِهِمْ: يَا فُلَانُ بْنَ فُلَانٍ , أَسَرَّكُمْ أَنَّكُمْ أَطَعْتُمْ اللهَ وَرَسُولَهُ؟ , هَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَكُمْ رَبُّكُمْ حَقًّا؟ " , قَالَ عُمَرُ: يَا نَبِيَّ اللهِ مَا تُكَلِّمُ مِنْ أَجْسَادٍ لَا أَرْوَاحَ فِيهَا؟ , قَالَ: " وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا أَنْتُمْ بِأَسْمَعَ لِمَا أَقُولُ مِنْهُمْ " قَالَ قَتَادَةُ: أَحْيَاهُمْ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُ حَتَّى سَمِعُوا قَوْلَهُ , تَوْبِيخًا وَتَصْغِيرًا وَنَقِيمَةً. (حم) ١٢٤٩٣ , (م) ٧٧ - (٢٨٧٤)(١٢) (خ) ٣٧٥٩ , (م) ٢٦ - (٩٣٢)(١٣) (م) ٢٦ - (٩٣٢)(١٤) (خ) ١٣٠٥ , (م) ٢٦ - (٩٣٢)(١٥) (حم) ٢٦٤٠٤ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.(١٦) [النمل: ٨٠](١٧) قال الألباني في أحكام الجنائز ص١٣٣: واعلم أن العلماء صَوَّبوا رواية ابن عمر - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " إنهم الآن ليسمعون "، ورَدُّوا قولها فيه " وَهِل "، لأنه مُثْبِتٌ , وهي نافيةٌ، ولأنَّه لم يتفرد بذلك , بل تابعه أبوه عمر , وأبو طلحة , وغيرهما كما في " الفتح " , فراجِعْه إن شئت. أ. هـ(١٨) [فاطر: ٢٢](١٩) (خ) ٣٧٥٩ , (م) ٢٦ - (٩٣٢) , (س) ٢٠٧٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute