(٢) (أَوْزَاعًا) أَيْ: مُتَفَرِّقِينَ، وَمِنْ هَذَا قَوْلهمْ: وَزَّعْتُ الشَّيْءَ , إِذَا فَرَّقْتُه. عون المعبود - (ج ٣ / ص ٣١١)
(٣) أَيْ: حَوَّطَ مَوْضِعًا مِنْ الْمَسْجِد بِحَصِيرٍ لِيَسْتُرَهُ , لِيُصَلِّيَ فِيهِ، وَلَا يَمُرَّ بَيْن يَدَيْهِ مَارٌّ، وَيَتَوَفَّرُ خُشُوعه وَفَرَاغُ قَلْبِه. شرح النووي (ج ٣ / ص ١٣٢)
(٤) (حم) ٢٦٣٥٠ , (د) ١٣٧٤ , (خ) ٦٩٨ , (م) ٢١٣ - (٧٨١) =وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن.
(٥) (خ) ٦٩٦
(٦) (حم) ٢٦٠٨٠ , ٢٤٣٦٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: صحيح.
(٧) (حم) ٢٦٣٥٠ , (خ) ٦٩٨
(٨) (د) ١١٢٦ , (حم) ٢٤٠٦٢
(٩) (س) ٧٦٢ , (خ) ٦٩٧
(١٠) (حم) ٢٦٣٥٠
(١١) (خ) ٨٨٢
(١٢) (خ) ٦٩٦
(١٣) (خ) ٨٨٢ , (حم) ٢٥٤٠١
(١٤) (حم) ٢٦٣٥٠ , (خ) ٥٧٦٢ , (م) ٢١٣ - (٧٨١)
(١٥) (حم) ٢٤٣٦٧ , (خ) ٥٥٢٤ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن
(١٦) (حم) ٢٦٣٥٠ , (خ) ٥٧٦٢ , (م) ٢١٣ - (٧٨١)
(١٧) (خ) ٦٨٦٠ , (س) ١٥٩٩
(١٨) (حم) ٢٥٩٩٦ , (م) ١٧٨ - (٧٦١) , وقال الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(١٩) (خ) ٦٨٦٠ , (س) ١٥٩٩ , (د) ١٤٤٧ , (حم) ٢١٦٧٥
(٢٠) (د) ١٤٤٧ , (خ) ٥٧٦٢ , (م) ٢١٣ - (٧٨١)
(٢١) (حم) ٢٥٩٩٦
(٢٢) (خ) ١٩٠٨
(٢٣) (حم) ٢٥٩٩٦
(٢٤) (خ) ٦٩٦
(٢٥) (حم) ٢٥٤٠١ , (خ) ١٩٠٨ , وقال شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(٢٦) (د) ١٣٧٤ , (حم) ٢٦٣٥٠
(٢٧) (خ) ١٠٧٧ , (م) ١٧٧ - (٧٦١) , (د) ١٤٤٧ , (حم) ٢١٦٢٢
(٢٨) (م) ١٧٨ - (٧٦١) , (خ) ٨٨٢ , (حم) ٢٥٤٠١
(٢٩) (حم) ٢٥٥٣٥ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حديث صحيح.
(٣٠) (خ) ٦٨٦٠ , (م) ٢١٤ - (٧٨١) , (حم) ٢١٦٢٢
(٣١) (حم) ٢٦٣٥٠
(٣٢) الْمَلَال: اِسْتِثْقَالُ الشَّيْء , وَنُفُورُ النَّفْسِ عَنْهُ بَعْد مَحَبَّتِه، وَهُوَ مُحَالٌ عَلَى اللهِ تَعَالَى بِاتِّفَاقٍ.
قَالَ الْهَرَوِيُّ: مَعْنَاهُ: لَا يَقْطَعُ عَنْكُمْ فَضْلَهُ حَتَّى تَمَلُّوا سُؤَالَه , فَتَزْهَدُوا فِي الرَّغْبَة إِلَيْهِ.
وَقِيلَ: مَعْنَاهُ: لَا يَمَلُّ اللهُ إِذَا مَلَلْتُمْ، وَمِنْهُ قَوْلهمْ فِي الْبَلِيغ: لَا يَنْقَطِعُ حَتَّى يَنْقَطِعَ خُصُومُه , لِأَنَّهُ لَوْ اِنْقَطَعَ حِين يَنْقَطِعُونَ , لَمْ يَكُنْ لَهُ عَلَيْهِمْ مَزِيَّة , وَيُؤَيِّدهُ مَا وَقَعَ فِي بَعْضِ طُرُقِ حَدِيثِ عَائِشَةَ بِلَفْظِ: " اِكْلَفُوا مِنْ الْعَمَل مَا تُطِيقُونَ فَإِنَّ اللهَ لَا يَمَلُّ مِنْ الثَّوَاب حَتَّى تَمَلُّوا مِنْ الْعَمَل " فتح الباري (ج١ص٦٨)
(٣٣) (خ) ٥٥٢٤
(٣٤) (م) ٧٨٢ , (خ) ٥٥٢٤
(٣٥) (خ) ٦٩٨ , (م) ٢١٣ - (٧٨١) , (ت) ٤٥٠ , (س) ١٥٩٩
(٣٦) فِي الحديثِ جَوَازُ مِثْلِ هَذَا إِذَا لَمْ يَكُنْ فِيهِ تَضْيِيقٌ عَلَى الْمُصَلِّينَ وَنَحْوهمْ , وَلَمْ يَتَّخِذْهُ دَائِمًا؛ لِأَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ يَحْتَجِرُهَا بِاللَّيْلِ يُصَلِّي فِيهَا، وَيُنَحِّيهَا بِالنَّهَارِ وَيَبْسُطهَا , ثُمَّ تَرَكَهُ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - بِاللَّيْلِ وَالنَّهَار , وَعَادَ إِلَى الصَّلَاة فِي الْبَيْت.
وَفِيهِ: جَوَازُ النَّافِلَةِ فِي الْمَسْجِد.
وَفِيهِ: جَوَازُ الْجَمَاعَةِ فِي غَيْرِ الْمَكْتُوبَة.
وَجَوَازُ الِاقْتِدَاءِ بِمِنْ لَمْ يَنْوِ الْإِمَامَة.
وَفِيهِ: تَرْكُ بَعْضِ الْمَصَالِحِ لِخَوْفِ مَفْسَدَةٍ أَعْظَمُ مِنْ ذَلِكَ.
وَفِيهِ: بَيَان مَا كَانَ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - عَلَيْهِ مِنْ الشَّفَقَةِ عَلَى أُمَّتِهِ , وَمُرَاعَاةِ مَصَالِحهمْ , وَأَنَّهُ يَنْبَغِي لِوُلَاةِ الْأُمُورِ وَكِبَارِ النَّاس وَالْمَتْبُوعِينَ - فِي عِلْمٍ وَغَيْرِه - الِاقْتِدَاءُ بِهِ - صلى الله عليه وسلم - فِي ذَلِكَ. النووي (٣/ ١٣٢)
(٣٧) (س) ٧٦٢ , (خ) ١٩٠٨
(٣٨) أَيْ: لَازَمُوهُ وَدَاوَمُوا عَلَيْهِ , وَالظَّاهِرُ أَنَّ الْمُرَادَ بِالْآلِ هُنَا: أَهْلُ بَيْتِهِ , وَخَوَاصُّهُ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ أَزْوَاجه وَقَرَابَته وَنَحْوهمْ. شرح النووي على مسلم - (ج ٣ / ص ١٣٣)
(٣٩) (م) ٧٨٢ , (خ) ١٨٦٩
(٤٠) [المعارج/٢٣]
(٤١) (حم) ٢٤٥٨٤ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: صحيح.
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute