(٢) (خ) ٣٢٤٨(٣) (خ) ٣١١٢ , (حم) ٧٨٦٦(٤) (حم) ٨٨٠١ , وقال الشيخ الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٥) (حِضْنَيْهِ): تَثْنِيَة حِضْن، وَهُوَ الْجَنْب، وَقِيلَ: الْخَاصِرَة. النووي (٩/ ١٢)(٦) (حم) ٨٨٠١ , (م) ٢٣٦٦(٧) أَيْ: سَبَبُ صُرَاخ الصَّبِيّ أَوَّل مَا يُولَد , الْأَلَمُ مِنْ مَسّ الشَّيْطَان إِيَّاهُ، وَالِاسْتِهْلَال: الصِّيَاح. فتح الباري (ج١٠ص٢٣١)(٨) (خ) ٤٢٧٤ , (م) ٢٣٦٦(٩) الْمُرَاد بِالْحِجَابِ: الْجِلْدَةُ الَّتِي فِيهَا الْجَنِين , أَيْ: فِي الْمَشِيمَةِ الَّتِي فِيهَا الْوَلَدُ أَوْ الثَّوْبُ الْمَلْفُوفُ عَلَى الطِّفْل.قَالَ الْقُرْطُبِيّ: هَذَا الطَّعْنُ مِنْ الشَّيْطَانِ هُوَ اِبْتِدَاءُ التَّسْلِيط، فَحَفِظَ اللهُ مَرْيَمَ وَابْنَهَا مِنْهُ بِبَرَكَةِ دَعْوَةِ أُمِّهَا حَيْثُ قَالَتْ: {إِنِّي أُعِيذُهَا بِك وَذُرِّيَّتَهَا مِنْ الشَّيْطَان الرَّجِيم} وَلَمْ يَكُنْ لِمَرْيَم ذُرِّيَّةٌ غَيْرُ عِيسَى. فتح (١٠/ ٢٣١)(١٠) (خ) ٣١١٢ , (حم) ١٠٧٨٣(١١) [آل عمران/٣٦](١٢) (خ) ٤٢٧٤ , (م) ٢٣٦٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute