(٢) (م) ٢٩٣٢(٣) (حم) ٢٦٤٦٩(٤) (م) ٢٩٣٢(٥) (حم) ٢٦٤٦٩(٦) أَيْ: وَرِمَتْ , وَنَتَأَتْ. (النووي - ج ٩ / ص ٣٢١)(٧) (م) ٢٩٣٢(٨) (حم) ٢٦٤٦٩(٩) (م) ٢٩٣٢(١٠) النَّخِيرُ: صوتُ الأَنفِ , نَخَرَ الإِنسانُ والحمار والفرس بأَنفه نَخِيراً , أَيْ: مدَّ الصوتَ والنفَسَ في خَياشِيمِه. لسان العرب - (ج ٥ / ص ١٩٧)(١١) (حم) ٢٦٤٦٩(١٢) (حم) ٢٦٤٦٨ , (م) ٢٩٣٢, وقال شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح(١٣) (م) ٢٩٣٢(١٤) (حم) ٢٦٤٦٨ , (م) ٢٩٣٢(١٥) هذه الغَضبة سببها فتح المسلمين لمدينة القسطنطينية كما في (م) ٢٨٩٧: فَبَيْنَمَا هُمْ يَقْتَسِمُونَ الْغَنَائِمَ قَدْ عَلَّقُوا سُيُوفَهُمْ بِالزَّيْتُونِ , إِذْ صَاحَ فِيهِمْ الشَّيْطَانُ: إِنَّ الْمَسِيحَ قَدْ خَلَفَكُمْ فِي أَهْلِيكُمْ، فَيَخْرُجُونَ - وَذَلِكَ بَاطِلٌ - فَإِذَا جَاءُوا الشَّامَ خَرَجَ، فَبَيْنَمَا هُمْ يُعِدُّونَ لِلْقِتَالِ يُسَوُّونَ الصُّفُوفَ، إِذْ أُقِيمَتْ الصَلَاةُ فَيَنْزِلُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ - صلى الله عليه وسلم - فَأَمَّهُمْ فَإِذَا رَآهُ عَدُوُّ اللهِ ذَابَ كَمَا يَذُوبُ الْمِلْحُ فِي الْمَاءِ، فَلَوْ تَرَكَهُ لَانْذَابَ حَتَّى يَهْلِكَ، وَلَكِنْ يَقْتُلُهُ اللهُ بِيَدِهِ , فَيُرِيهِمْ دَمَهُ فِي حَرْبَتِهِ "(١٦) (حم) ٢٦٤٦٩ , (م) ٢٩٣٢
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute