(٢) هُوَ مَسْجِدٌ مَشْهُورٌ بِمِنًى , قَالَ الطِّيبِيُّ: الْخَيْفُ مَا انْهَدَرَ مِنْ غَلِيظِ الْجَبَلِ وَارْتَفَعَ عَنْ الْمَسِيلِ. تحفة الأحوذي(٣) (ت) ٢١٩ , (س) ٨٥٨ , (حم) ١٧٥٠٩(٤) (حم) ١٧٥١٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٥) (ت) ٢١٩ , (س) ١٣٣٤(٦) (حم) ١٧٥١١ , (ت) ٢١٩(٧) (فَرَائِصُهُمَا) جَمْعُ فَرِيصَةِ , وَهِيَ اللَّحْمَةُ الَّتِي بَيْنَ جَنْبِ الدَّابَّةِ وَكَتِفِهَا , وَهِيَ تَرْجُفُ عِنْدَ الْخَوْفِ , وَالْمَعْنَى أنهما يَخَافَانِ مِنْ رَسُولِ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -. تحفة الأحوذي - (ج ١ / ص ٢٥٢)(٨) (ت) ٢١٩ , (س) ٨٥٨ , (حم) ١٧٥٠٩(٩) (د) ٥٧٥ , (حم) ١٧٥١٠ , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٦٥٧ , ٦٥٤(١٠) (هق) ٣٤٦٢ , (قط) ٤١٤/ ١ , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٦٦٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute