(٢) (م) ٢٢٥ - (٢٥٤٢)(٣) (حم) ٢٦٧ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.(٤) (م) ٢٢٥ - (٢٥٤٢)(٥) (حم) ٢٦٧(٦) فيه دليل على جواز طلب الدعاء ممن يُرجَى صلاحُه. ع(٧) غَبْرَاء النَّاس: ضِعَافهمْ , وَصَعَالِيكهمْ , وَأَخْلَاطهمْ , الَّذِينَ لَا يُؤْبَه لَهُمْ، وَهَذَا مِنْ إِيثَار الْخُمُول , وَكَتْم حَاله. شرح النووي على مسلم - (ج ٨ / ص ٣٢٤)(٨) (م) ٢٢٥ - (٢٥٤٢)(٩) (حم) ٢٦٧(١٠) هُوَ بِمَعْنَى الرِّوَايَة الْأُخْرَى: (قَلِيل الْمَتَاع). وَالرَّثَاثَة وَالْبَذَاذَة بِمَعْنًى، وَهُوَ حَقَارَة الْمَتَاع , وَضِيق الْعَيْش. شرح النووي على مسلم - (ج ٨ / ص ٣٢٤)(١١) فيه دليل على استحباب وجواز طلب الاستغفار ممن قدم من الحج أو العمرة. ع(١٢) البْرُدُ , والبُرْدة: الشَّمْلَةُ المخطَّطة، وقيل: كِساء أسود مُرَبَّع فيه صورٌ.(١٣) (م) ٢٢٥ - (٢٥٤٢)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute