(٢) السَّحَر: الثلث الأخير من الليل.(٣) (حم) ٢٤٠٢٥ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده جيد.(٤) أَيْ: قُبة من جِلْد.(٥) (خ) ٣٠٠٥(٦) (حم) ٢٤٠٣١ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(٧) إِنَّمَا قَالَ: أَدْخُلُ كُلِّي مِنْ صِغَرِ الْقُبَّةِ , بِحَيْثُ كَانَ فِي مَحِلِّ التَّرَدُّدِ أَنَّهُ يَسَعُ جَسَدَه كُلَّهُ أَمْ لَا. حاشية السندي على ابن ماجه (ج ٧ / ص ٤٠٩)(٨) (د) ٥٠٠٠(٩) أي: خِصَالًا.(١٠) (جة) ٤٠٤٢ , (خ) ٣٠٠٥(١١) (حم) ٢٤٠٣١(١٢) الوُجُوم: السكوت مع الهَمِّ والكآبة والحزن.(١٣) (جة) ٤٠٤٢(١٤) (حم) ٢٤٠٤٢ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: صحيح.(١٥) (حم) ٢٤٠٣١ , (خ) ٣٠٠٥(١٦) أَيْ: الطَّاعُون. حاشية السندي على ابن ماجه - (ج ٧ / ص ٤٠٩)(١٧) أَيْ: أَوْلَادَهُمْ الصِّغَار وَالنِّسَاء.(١٨) الزَّكَاةُ: هِيَ النَّمَاءُ , وَهِيَ الطَّهَارَةُ أَيْضًا , وَسُمِّيَتْ الزَّكَاةُ زَكَاةً لِأَنَّهُ يَزْكُو بِهَا الْمَالُ بِالْبَرَكَةِ , وَيَطْهُرُ بِهَا الْمَرْءُ بِالْمَغْفِرَةِ. طِلبة الطَّلَبة - (ج ١ / ص ٢٢٧)(١٩) (جة) ٤٠٤٢(٢٠) (المَوَتَانِ): هُوَ الْمَوْتُ الْكَثِيرُ الْوُقُوع , وفيه لغتان: سكون الواوِ وفَتحها مع فتح الميم. النهاية في غريب الأثر - (ج ٤ / ص ٨٠٩)(٢١) هُوَ دَاءٌ يَأْخُذُ الدَّوَابّ , فَيَسِيلُ مِنْ أُنُوفِهَا شَيْءٌ , فَتَمُوتُ فَجْأَة , وَهَذِهِ الْآيةُ ظَهَرَتْ فِي طَاعُونِ عَمْوَاسٍ فِي خِلَافَةِ عُمَر , وَكَانَ ذَلِكَ بَعْد فَتْحِ بَيْتِ الْمَقْدِس. فتح الباري (ج ٩ / ص ٤٥٢)(٢٢) (حم) ٢٤٠٣١ , (خ) ٣٠٠٥(٢٣) (حم) ٢٤٠٣١(٢٤) أَيْ: غضبان.(٢٥) (خ) ٣٠٠٥(٢٦) الهُدْنَة: الصُّلْح والمُوادَعَة بيْن كُلِّ مُتَحارِبَيْن.(٢٧) (بَنُو الْأَصْفَر) هُمْ الرُّوم.(٢٨) (جة) ٤٠٤٢ , (خ) ٣٠٠٥(٢٩) أَيْ: حِصْنُ الْمُسْلِمِينَ الَّذِي يَتَحَصَّنُونَ بِهِ , وَأَصْلُهُ: الْخَيْمَة.(٣٠) (الْغُوطَةِ): مَوْضِعٌ بِالشَّامِ , كَثِيرُ الْمَاءِ وَالشَّجَر.(٣١) (حم) ٢٤٠٣١
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute