(٢) (حب) ٦٥٥٩ , و (ك) ١٤٤٧, وصححها الألباني في الإرواء: ٢١٩٨، ٢٢٣٨، وصَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ١٣٤١، ٢٨٠١ , وصحيح موارد الظمآن: ٦٦١ (٣) التَّوَلِّي يَوْم الزَّحْف: الْفِرَار عَنْ الْقِتَال يَوْم اِزْدِحَام الطَّائِفَتَيْنِ. (٤) الْمُرَاد بِالْمُحْصَنَاتِ هُنَا: الْعَفَائِف، وَبِالْغَافِلَاتِ: الْغَافِلَات عَنْ الْفَوَاحِش وَمَا قُذِفْنَ بِهِ , وَقَدْ وَرَدَ الْإِحْصَان فِي الشَّرْع عَلَى خَمْسَة أَقْسَام: الْعِفَّة، وَالْإِسْلَام، وَالنِّكَاح، وَالتَّزْوِيج، وَالْحُرِّيَّة. شرح النووي على مسلم - (ج ١ / ص ١٩٢) (٥) (خ) ٢٦١٥ , (م) ٨٩ (٦) (س) ٣٦٧١ (٧) (د) ٢٨٧٥ (٨) (طب) ٥٦٣٦ , وصححها الألباني في الصَّحِيحَة: ٢٢٤٤ و (التعرب بعد الهجرة) قال ابن الأثير في النهاية: " هو أن يعود إلى البادية ويقيم مع الأعراب بعد أن كان مهاجرا , وكان من رجع بعد الهجرة إلى موضعه من غير عذر , يَعُدُّونه كالمرتد. (٩) [البقرة/١٠٢]