(٢) (س) ١٢١٥(٣) (م) ٤٠ - (٥٤٢) , (س) ١٢١٥(٤) (حب) ٢٣٤٩ , انظر صحيح موارد الظمآن: ٤٣٤(٥) (حم) ١١٧٩٧ , انظر الصَّحِيحَة: ٣٢٥١ , وقال الأرنؤوط: إسناده حسن.(٦) أَيْ: بِقَوْلِهِ: {رَبّ هَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي} , ومَعْنَاهُ أَنَّهُ مُخْتَصٌّ بِهَذَا , فَامْتَنَعَ نَبِيُّنَا - صلى الله عليه وسلم - مِنْ رَبْطِه، إِمَّا أَنَّهُ لَمْ يَقْدِرْ عَلَيْهِ لِذَلِكَ، وَإِمَّا لِكَوْنِهِ لَمَّا تَذَكَّرَ ذَلِكَ , لَمْ يَتَعَاطَ ذَلِكَ تَوَاضُعًا وَتَأَدُّبًا. شرح النووي (ج ٢ / ص ٣٠٣)(٧) (م) ٤٠ - (٥٤٢) , (س) ١٢١٥(٨) (حم) ١١٧٩٧(٩) (م) ٤٠ - (٥٤٢) , (س) ١٢١٥(١٠) (حم) ١١٧٩٧ , (د) ٦٩٩، انظر الصَّحِيحَة: ٣٢٥١
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute