(٢) الهدي: ما يُهدى إلى الحرم من النَّعَم والذبائح.
(٣) (حم) ١٨٩٣٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
(٤) الإشعار: شَقُّ أحَد جَنْبَي البَدَنة , حتى يَسِيل دمُها , وجَعل ذلك لها عَلامة تُعْرف بها أنها هَدْيٌ.
(٥) أَيْ: جاسوسا.
(٦) (خ) ٣٩٤٤ , (س) ٢٧٧١ , (د) ١٧٥٤
(٧) (حم) ١٨٩٢٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(٨) (حم) ١٨٩٤٨ , (خ) ٣٩٤٤
(٩) (حم) ١٨٩٣٠ , (خ) ٢٥٨١
(١٠) (خ) ٣٩٤٤
(١١) (حم) ١٨٩٣٠
(١٢) (خ) ٣٩٤٤
(١٣) السالِفَة: صَفْحة العُنُق , وهما سالِفَتان من جانِبَيه , أراد: حتى يُفَرَّق بين رأسي وجَسدي. النهاية (ج ٢ / ص ٩٨١)
(١٤) (حم) ١٨٩٣٠
(١٥) (خ) ٣٩٤٤
(١٦) (ذَرَارِيّهمْ): أَيْ أَوْلَادهمْ الصِّغَار وَالنِّسَاء.
(١٧) (حم) ١٨٩٤٨
(١٨) (خ) ٣٩٤٤
(١٩) المَوْتُور: المقطوع , أي: الذي قطع حقه ولم يدركه , وقد تُطلق على صاحب الدم الذي لم يأخذ بثأره.
(٢٠) المحروب: المهزوم المهموم.
(٢١) (حم) ١٨٩٤٨
(٢٢) أَمَّ: قصد وتوجه.
(٢٣) (حم) ١٨٩٤٨
(٢٤) (خ) ٣٩٤٤
(٢٥) الطَّلِيعَة: مقدمة الجيش , أو الذي يَنْظُرُ للقوم , لَئلَاّ يَدْهَمَهم عدوٌّ.
(٢٦) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٢٧) (حم) ١٨٩٣٠
(٢٨) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٢٩) القَتَرة: الغبار أو شِبهُ الدخَان.
(٣٠) (حم) ١٨٩٣٠ , (خ) ٢٥٨٣
(٣١) حل حل: صوت تُزجر به الدابة لتُحمل على السير.
(٣٢) (حم) ١٨٩٤٨ , (خ) ٢٥٨٣
(٣٣) (حم) ١٨٩٣٠
(٣٤) خَلأَت: بركت من غير علة , وَحَرَنَتْ , والقصواء: الناقة المقطوعة الأذن، وكان ذلك لقبًا لناقة النبي - صلى الله عليه وسلم - ولم تكن مقطوعة الأذن.
(٣٥) الحبس: المنع.
(٣٦) (خ) ٢٥٨٣ , (د) ٢٧٦٥
(٣٧) أَيْ: خَصْلَة. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٣٨) (حم) ١٨٩٣٠
(٣٩) أَيْ: مِنْ تَرْك الْقِتَال فِي الْحَرَم. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٤٠) أَيْ: قَامَتْ. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٤١) أَيْ: حُفَيْرَةٌ فِيهَا مَاءٌ قَلِيلٌ , يُقَالُ: مَاءٌ مَثْمُودٌ: أَيْ قَلِيلٌ , فَيَكُونُ لَفْظُ قَلِيلٍ بَعْدَ ذَلِكَ تَأكِيدًا , لِدَفْعِ تَوَهُّمِ أَنْ يُرَادَ لُغَةُ مَنْ يَقُولُ: إنَّ الثَّمَدَ الْمَاءُ الْكَثِيرُ ,
وَقِيلَ: الثَّمَدُ: مَا يَظْهَرُ مِنْ الْمَاءِ فِي الشِّتَاءِ , وَيَذْهَبُ فِي الصَّيْفِ.
(٤٢) الكِنانة: جُعبة صغيرة من جلد , تُحمل فيها السهام.
(٤٣) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨ , (د) ٢٧٦٥
(٤٤) القَلِيب: البِئر التي لم تُطْوَ. النهاية في غريب الأثر - (ج ٤ / ص ١٥١)
(٤٥) (حم) ١٨٩٣٠
(٤٦) الْعَيْبَة: مَا تُوضَع فِيهِ الثِّيَاب لِحِفْظِهَا، أَيْ أَنَّهُمْ مَوْضِع النُّصْح لَهُ , وَالْأَمَانَة عَلَى سِرّه، كَأَنَّهُ شَبَّهَ الصَّدْر الَّذِي هُوَ مُسْتَوْدَع السِّرّ , بِالْعَيْبَةِ الَّتِي هِيَ مُسْتَوْدَع الثِّيَاب. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٤٧) إِنَّمَا اِقْتَصَرَ عَلَى ذِكْر هَذَيْنِ , لِكَوْنِ قُرَيْش الَّذِينَ كَانُوا بِمَكَّة أَجْمَع , تَرْجِع أَنْسَابهمْ إِلَيْهِمَا. فتح الباري
(٤٨) الْأَعْدَاد: جَمْع عِدّ , وَهُوَ الْمَاء الَّذِي لَا اِنْقِطَاع لَهُ، وَقَوْل بُدَيْل هَذَا يُشْعِر بِأَنَّهُ كَانَ بِالْحُدَيْبِيَةِ مِيَاه كَثِيرَة , وَأَنَّ قُرَيْشًا سَبَقُوا إِلَى النُّزُول عَلَيْهَا , فَلِهَذَا عَطِشَ الْمُسْلِمُونَ حَيْثُ نَزَلُوا عَلَى الثَّمَد الْمَذْكُور. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٤٩) الْعُوذ: جَمْع عَائِذ , وَهِيَ النَّاقَة ذَات اللَّبَن، وَالْمَطَافِيل: الْأُمَّهَات اللَّاتِي مَعَهَا أَطْفَالهَا، يُرِيد أَنَّهُمْ خَرَجُوا مَعَهُمْ بِذَوَاتِ الْأَلْبَان مِنْ الْإِبِل , لِيَتَزَوَّدُوا بِأَلْبَانِهَا , وَلَا يَرْجِعُوا حَتَّى يَمْنَعُوهُ، أَوْ كَنَّى بِذَلِكَ عَنْ النِّسَاء مَعَهُنَّ الْأَطْفَال، وَالْمُرَاد أَنَّهُمْ خَرَجُوا مِنْهُمْ بِنِسَائِهِمْ وَأَوْلَادهمْ , لِإِرَادَةِ طُول الْمَقَام , وَلِيَكُونَ أَدْعَى إِلَى عَدَم الْفِرَار، وَيَحْتَمِل إِرَادَة الْمَعْنَى الْأَعَمّ، وَقَالَ السُّهَيْلِيّ: سُمِّيَتْ كُلّ أُنْثَى بِذَلِكَ , وَإِنْ كَانَ الْوَلَد هُوَ الَّذِي يَعُوذ بِهَا , لِأَنَّهَا تَعْطِف عَلَيْهِ بِالشَّفَقَةِ وَالْحُنُوّ، كَمَا قَالُوا تِجَارَة رَابِحَة , وَإِنْ كَانَتْ مَرْبُوحًا فِيهَا. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٥٠) (نَهِكَتْهُمْ) بِكَسْر الْهَاء أَيْ: أَبْلَغَتْ فِيهِمْ حَتَّى أَضْعَفَتْهُمْ، إِمَّا أَضْعَفَتْ قُوَّتهمْ وَإِمَّا أَضْعَفَتْ أَمْوَالهمْ. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٥١) أَيْ: جَعَلْت بَيْنِي وَبَيْنهمْ مُدَّة يُتْرَك الْحَرْب بَيْننَا وَبَيْنهمْ فِيهَا. فتح (ج٨ص٢٨٣)
(٥٢) أَيْ: مِنْ كُفَّار الْعَرَب وَغَيْرهمْ. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٥٣) أَيْ: إِنْ أَظْهَر أَنَا عَلَى غَيْرهمْ , فَإِنْ شَاءُوا أَطَاعُونِي , وَإِلَّا فَلَا تَنْقَضِي مُدَّة الصُّلْح إِلَّا وَقَدْ جَمُّوا، أَيْ: اِسْتَرَاحُوا وقَوُوا. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٥٤) أَيْ: فِي نَصْر دِينه. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٥٥) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٥٦) (حم) ١٨٩٣٠
(٥٧) (ش) ٣٦٨٥٥ , (خ) ٢٥٨٣
(٥٨) (حم) ١٨٩٣٠
(٥٩) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٦٠) قال الزُّهْرِيِّ: إنَّ أُمّ عُرْوَة هِيَ سُبَيْعَة بِنْت عَبْد شَمْس بْن عَبْد مَنَافٍ، فَأَرَادَ بِقَوْلِهِ: " أَلَسْتُمْ بِالْوَالِدِ " أَنَّكُمْ حَيّ قَدْ وَلَدُونِي فِي الْجُمْلَة , لِكَوْنِ أُمِّي مِنْكُمْ. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٦١) (حم) ١٨٩٣٠
(٦٢) (حم) ١٨٩٤٨ , (خ) ٢٥٨٣
(٦٣) (حم) ١٨٩٣٠
(٦٤) أَيْ: أَخْبَرَهُ أَنَّهُ لَمْ يَأتِ يُرِيد حَرْبًا. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٦٥) أَيْ: أَهْلَكَ أَهْلَهُ بِالْكُلِّيَّةِ. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٦٦) قَال: " وَإِنْ تَكُنْ الْأُخْرَى " تَأَدُّبًا مَعَ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - وَالْمَعْنَى: وَإِنْ تَكُنْ الْغَلَبَة لِقُرَيْشٍ , لَا آمَنهُمْ عَلَيْك. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٦٧) الْأَوْبَاش: الْأَخْلَاط مِنْ السَّفَلَة. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٦٨) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٦٩) الْبَظْر: قِطْعَة تَبْقَى بَعْد الْخِتَان فِي فَرْج الْمَرْأَة، وَاللَّاتُ: اِسْم أَحَد الْأَصْنَام الَّتِي كَانَتْ قُرَيْش وَثَقِيف يَعْبُدُونَهَا، وَكَانَتْ عَادَة الْعَرَب الشَّتْم بِذَلِكَ , لَكِنْ بِلَفْظِ الْأُمّ , فَأَرَادَ أَبُو بَكْر الْمُبَالَغَة فِي سَبّ عُرْوَة , بِإِقَامَةِ مَنْ كَانَ يَعْبُد مَقَام أُمّه ,وَحَمَلَهُ عَلَى ذَلِكَ مَا أَغْضَبَهُ بِهِ مِنْ نِسْبَةِ الْمُسْلِمِينَ إِلَى الْفِرَار. فتح الباري (ج٨ص٢٨٣)
(٧٠) (حم) ١٨٩٣٠
(٧١) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٧٢) أَيْ: نِعْمَة. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٧٣) (حم) ١٨٩٣٠
(٧٤) أَيْ: جَازَاهُ بِعَدَمِ إِجَابَته عَنْ شَتْمه , بِيَدِهِ الَّتِي كَانَ أَحْسَنَ إِلَيْهِ بِهَا، وَبَيَّنَ الزُّهْرِيِّ فِي هَذَا الْحَدِيث أَنَّ الْيَد الْمَذْكُورَة , أَنَّ عُرْوَة كَانَ تَحَمَّلَ بِدِيَةٍ , فَأَعَانَهُ أَبُو بَكْر فِيهَا بِعَوْنٍ حَسَن. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٧٥) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٧٦) (حم) ١٨٩٣٠
(٧٧) فِيهِ جَوَاز الْقِيَام عَلَى رَأس الْأَمِير بِالسَّيْفِ بِقَصْدِ الْحِرَاسَة وَنَحْوهَا مِنْ تَرْهِيب الْعَدُوّ، وَلَا يُعَارِضهُ النَّهْي عَنْ الْقِيَام عَلَى رَأس الْجَالِس , لِأَنَّ مَحَلّه مَا إِذَا كَانَ عَلَى وَجْه الْعَظَمَة وَالْكِبْر. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٧٨) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٧٩) (حم) ١٨٩٤٨ , (د) ٢٧٦٥
(٨٠) (حم) ١٨٩٣٠
(٨١) (حب) ٤٥٨٣ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(٨٢) (خ) ٢٥٨٣ , (د) ٢٧٦٥
(٨٣) (غُدَرُ) مُبَالَغَة فِي وَصْفه بِالْغَدْرِ. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٨٤) (حم) ١٨٩٣٠
(٨٥) يُسْتَفَاد مِنْهُ أَنَّهُ لَا يَحِلّ أَخْذ أَمْوَال الْكُفَّار فِي حَال الْأَمْن غَدْرًا , لِأَنَّ الرُّفْقَة يُصْطَحَبُونَ عَلَى الْأَمَانَة , وَالْأَمَانَة تُؤَدَّى إِلَى أَهْلهَا , مُسْلِمًا كَانَ أَوْ كَافِرًا، وَأَنَّ أَمْوَال الْكُفَّار إِنَّمَا تَحِلّ بِالْمُحَارَبَةِ وَالْمُغَالَبَة، وَلَعَلَّ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - تَرَكَ الْمَال فِي يَده لِإِمْكَانِ أَنْ يُسْلِم قَوْمه , فَيَرُدّ إِلَيْهِمْ أَمْوَالهمْ، وَيُسْتَفَاد مِنْ الْقِصَّة أَنَّ الْحَرْبِيّ إِذَا أَتْلَفَ مَال الْحَرْبِيّ , لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ ضَمَان، وَهَذَا أَحَد الْوَجْهَيْنِ لِلشَّافِعِيَّةِ. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(٨٦) (د) ٢٧٦٥ , (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٨٧) (حم) ١٨٩٣٠
(٨٨) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٨٩) (حم) ١٨٩٣٠
(٩٠) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٩١) (حم) ١٨٩٣٠
(٩٢) أحَدَّ البصرَ: نظر بإمعان وتدقيق.
(٩٣) (حم) ١٨٩٤٨ , (خ) ٢٥٨٣
(٩٤) (حم) ١٨٩٣٠
(٩٥) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٩٦) (حم) ١٨٩٣٠
(٩٧) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(٩٨) (حم) ١٨٩٣٠
(٩٩) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(١٠٠) (خد) ٩١٥ , انظر صحيح الأدب المفرد: ٧٠٧
(١٠١) الغَرْز: ركاب الجمل , من الجلد أو الخشب.
(١٠٢) (حم) ١٨٩٣٠
(١٠٣) (حم) ١٨٩٤٨ , (حب) ٤٨٧٢
(١٠٤) (حم) ١٨٩٣٠
(١٠٥) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
(١٠٦) (حم) ١٨٩٣٠
(١٠٧) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨ , (حب) ٤٨٧٢
(١٠٨) (حم) ١٨٩٣٠
(١٠٩) أَيْ: أَمْرًا مَطْوِيًّا فِي صُدُور سَلِيمَة، وَهُوَ إِشَارَة إِلَى تَرْك الْمُؤَاخَذَة بِمَا تَقَدَّمَ بَيْنهمْ مِنْ أَسْبَاب الْحَرْب وَغَيْرهَا، وَالْمُحَافَظَة عَلَى الْعَهْد الَّذِي وَقَعَ بَيْنهمْ. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(١١٠) أَيْ: لَا سَرِقَة , وَلَا خِيَانَة، فَالْإِسْلَال مِنْ السَّلَّة , وَهِيَ: السَّرِقَة،
وَالْإِغْلَال: الْخِيَانَة , تَقُول: أَغَلَّ الرَّجُل , أَيْ: خَانَ، أَمَّا فِي الْغَنِيمَة , فَيُقَال: غَلَّ , بِغَيْرِ أَلِف. وَالْمُرَاد: أَنْ يَأمَن بَعْضهمْ مِنْ بَعْض فِي نُفُوسهمْ وَأَمْوَالهمْ , سِرًّا وَجَهْرًا. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(١١١) (د) ٢٧٦٦ , (حم) ١٨٩٣٠
(١١٢) (حم) ١٨٩٣٠
(١١٣) (خ) ٢٥٨٣
(١١٤) جمع قِراب , وهو غِمد السيف.
(١١٥) (حم) ١٨٩٣٠
(١١٦) أَيْ: يَمْشِي مَشْيًا بَطِيئًا بِسَبَبِ الْقَيْد. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(١١٧) (خ) ٢٥٨٣
(١١٨) أَيْ: وَجَبت. النهاية في غريب الأثر - (ج ٤ / ص ٤٤٠)
(١١٩) (حم) ١٨٩٣٠
(١٢٠) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٤٤٧
(١٢١) أَخَذَ بِتَلْبِيبِهِ , وتلابيبه: إذا جمعْتَ ثيابه عند صدره ونَحْره , ثم جَررْتَه. وكذلك إذا جعلت في عنُقه حبْلا أو ثوبا ثم أمسكْته به , واللَّبَّة: موضع الذبح , والتاء في التَّلْبيب زائدة. النهاية (ج ١ / ص ٥٢٤)
(١٢٢) (حم) ١٨٩٣٠
(١٢٣) (خ) ٢٥٨٣
(١٢٤) (حم) ١٨٩٣٠
(١٢٥) (خ) ٢٥٨٣
(١٢٦) (حم) ١٨٩٣٠
(١٢٧) (خ) ٢٥٨٣ , ١٧١٦
(١٢٨) (حم) ١٨٩٣٠
(١٢٩) (خ) ٢٥٨٣
(١٣٠) (حم) ١٨٩٣٠ , (خ) ٢٥٨٣
(١٣١) (حم) ١٨٩٤٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(١٣٢) (خ) ٢٥٨٣
(١٣٣) قَالَ الزُّهْرِيُّ: فَمَا فُتِحَ فِي الْإِسْلَام فَتْح قَبْله كَانَ أَعْظَم مِنْ فَتْح الْحُدَيْبِيَة، إِنَّمَا كَانَ الْقِتَال حَيْثُ الْتَقَى النَّاس، وَلَمَّا كَانَتْ الْهُدْنَة , وَوَضَعَتْ الْحَرْب , وَأَمِنَ النَّاس , كَلَّمَ بَعْضهمْ بَعْضًا , وَالْتَقَوْا , وَتَفَاوَضُوا فِي الْحَدِيث وَالْمُنَازَعَة , وَلَمْ يُكَلَّم أَحَد بِالْإِسْلَامِ يَعْقِل شَيْئًا فِي تِلْكَ الْمُدَّة إِلَّا دَخَلَ فِيهِ، وَلَقَدْ دَخَلَ فِي تَيْنِك السَّنَتَيْنِ مِثْل مَنْ كَانَ فِي الْإِسْلَام قَبْل ذَلِكَ , أَوْ أَكْثَر.
وَمِمَّا ظَهَرَ مِنْ مَصْلَحَة الصُّلْح الْمَذْكُور غَيْر مَا ذَكَرَهُ الزُّهْرِيُّ , أَنَّهُ كَانَ مُقَدِّمَة الْفَتْح الْأَعْظَم الَّذِي دَخَلَ النَّاس عَقِبَه فِي دِين الله أَفْوَاجًا، وَكَانَتْ الْهُدْنَة مِفْتَاحًا لِذَلِكَ , وَلَمَّا كَانَتْ قِصَّة الْحُدَيْبِيَة مُقَدِّمَة لِلْفَتْحِ , سُمِّيَتْ فَتْحًا , فَإِنَّ الْفَتْح فِي اللُّغَة: فَتْح الْمُغْلَق، وَالصُّلْح كَانَ مُغْلَقًا حَتَّى فَتَحَهُ الله، وَكَانَ مِنْ أَسْبَاب فَتْحِه صَدُّ الْمُسْلِمِينَ عَنْ الْبَيْت، وَكَانَ فِي الصُّورَة الظَّاهِرَة ضَيْمًا لِلْمُسْلِمِينَ , وَفِي الصُّورَة الْبَاطِنَة , عِزًّا لَهُمْ، فَإِنَّ النَّاس لِأَجْلِ الْأَمْن الَّذِي وَقَعَ بَيْنهمْ , اِخْتَلَطَ بَعْضهمْ بِبَعْضٍ مِنْ غَيْر نَكِير، وَأَسْمَعَ الْمُسْلِمُونَ الْمُشْرِكِينَ الْقُرْآن، وَنَاظَرُوهُمْ عَلَى الْإِسْلَام جَهْرَة آمَنِينَ، وَكَانُوا قَبْل ذَلِكَ لَا يَتَكَلَّمُونَ عِنْدهمْ بِذَلِكَ إِلَّا خُفْيَة، وَظَهَرَ مَنْ كَانَ يُخْفِي إِسْلَامه , فَذَلَّ الْمُشْرِكُونَ مِنْ حَيْثُ أَرَادُوا الْعِزَّة , وَأُقْهِرُوا مِنْ حَيْثُ أَرَادُوا الْغَلَبَة. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
قال ابن هشام (سيرة ٣/ ٣٢٢): " والدليل على قول الزهري , أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خرج إلى الحديبية في ألف وأربعمائة ,ثم خرج في عام الفتح بعد ذلك بسنتين في عشرة آلاف ".
(١٣٤) (حم) ١٨٩٣٠
(١٣٥) (خ) ٢٥٨٣
(١٣٦) العاتِقُ: الشًّابَّة أوّل ما تُدْرِكُ , وقيل: هي التَّي لم تَبِنْ مِنْ وَالِدَيها , ولم تُزَوَّج وقد أدْركَت وشَبَّت , وتُجْمَع على عَواتِق. النهاية في غريب الأثر (ج٣ص ٣٨٩)
(١٣٧) [الممتحنة/١٠]
(١٣٨) (خ) ٢٥٦٤ , ٣٩٤٥
(١٣٩) (خ) ٢٥٨٣
(١٤٠) [الممتحنة/١٠]
(١٤١) (د) ٢٧٦٥
(١٤٢) [الممتحنة/١١]
(١٤٣) [الممتحنة/١١]
(١٤٤) (خ) ٢٥٨٣
(١٤٥) أَيْ: مات.
(١٤٦) أَيْ: يُسْعِرهَا , وَالمِسْعَر: هُوَ الْعُود الَّذِي يُحَرَّك بِهِ النَّار , قَالَ الْخَطَّابِيُّ: كَأَنَّهُ يَصِفهُ بِالْإِقْدَامِ فِي الْحَرْب , وَالتَّسْعِير لِنَارِهَا. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(١٤٧) أَيْ: يَنْصُرهُ وَيُعَاضِدهُ وَيُنَاصِرهُ. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(١٤٨) (خ) ٢٥٨٣ , (د) ٢٧٦٥
(١٤٩) (خ) ٣٩٤٥
(١٥٠) أَيْ: سَاحِلَه، وَعَيَّنَ اِبْن إِسْحَاق الْمَكَان , فَقَالَ " حَتَّى نَزَلَ الْعِيص " بِكَسْرِ الْعين , قَالَ: وَكَانَ طَرِيق أَهْل مَكَّة إِذَا قَصَدُوا الشَّام , قُلْت: وَهُوَ يُحَاذِي الْمَدِينَة إِلَى جِهَة السَّاحِل. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(١٥١) أَيْ: قَافِلَة. فتح الباري - (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(١٥٢) (خ) ٢٥٨٣ , (د) ٢٧٦٥
(١٥٣) (حم) ١٨٩٤٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(١٥٤) المَعرَّة: الأمرُ القبيح المكروهُ , والأذَى. النهاية في غريب الأثر (ج٣ص٤٣٤)
(١٥٥) قوله تعالى: {فزَيَّلْنا بينهم} هي من زِلْتُ الشيءَ , فأَنا أَزِيلُه , إِذا فَرَّقْتَ ذا من ذا , وأَبَنْتَ ذا من ذا , وقال تعالى: {لو تَزَيَّلوا لعَذَّبنا الذين كفروا} يقول: لو تَمَيَّزوا. لسان العرب - (ج ١١ / ص ٣١٦)
(١٥٦) [الفتح/٢٤ - ٢٦]
(١٥٧) كَذَا هُنَا، ظَاهِره أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي شَأن أَبِي بَصِير، وَفِيهِ نَظَر، وَالْمَشْهُور فِي سَبَب نُزُولهَا مَا أَخْرَجَهُ مُسْلِم مِنْ حَدِيث سَلَمَة بْن الْأَكْوَع , وَمِنْ حَدِيث أَنَس بْن مَالِك أَيْضًا، وَأَخْرَجَهُ أَحْمَد وَالنَّسَائِيُّ مِنْ حَدِيث عَبْد الله بْن مُغَفَّل بِإِسْنَادٍ صَحِيح أَنَّهَا نَزَلَتْ بِسَبَبِ الْقَوْم مِنْ قُرَيْش الَّذِينَ أَرَادُوا أَنْ يَأخُذُوا مِنْ الْمُسْلِمِينَ غِرَّة , فَظَفِرُوا بِهِمْ، فَعَفَا عَنْهُمْ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - فَنَزَلَتْ الْآيَة. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨٣)
(١٥٨) (خ) ٢٥٨٣ , (حم) ١٨٩٤٨
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute