(٢) (م) ١٧٣(٣) الْحُلَّة: إِزَار وَرِدَاء مِنْ جِنْس وَاحِد. (فتح - ح٣٠)(٤) (رَفْرَفٍ) أَيْ: دِيبَاجٍ رَقِيقٍ , حَسُنَتْ صَنْعَتُهُ , جَمْعُهُ رَفَارِفَ. تحفة الأحوذي(٥) (ت) ٣٢٨٣(٦) (خ) ٣٠٦١ , (حم) ٣٨٦٣(٧) (حم) ٣٨٦٣ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(٨) (ت) ٣٢٨٣ , (حم) ٣٧٤٠(٩) (خ) ٤٥٧٦ , (م) ١٧٤(١٠) (هق في دلائل النبوة) ٦٦٨ , انظر الصحيحة تحت حديث: ٣٤٨٥ , (حم) ٤٣٩٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.(١١) أَيْ: لَيْلَةَ الْإِسْرَاءِ. تحفة الأحوذي - (ج ٨ / ص ١٣٤)(١٢) السِّدْرُ: شَجَرُ النَّبْقِ , وَسِدْرَةُ الْمُنْتَهَى: شَجَرَةٌ فِي أَقْصَى الْجَنَّةِ , إِلَيْهَا يَنْتَهِي عِلْمُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ وَلَا يَتَعَدَّاهَا. تحفة الأحوذي - (ج ٨ / ص ١٣٤)(١٣) (ت) ٣٢٧٦(١٤) قال الألباني في كتاب الإسراء والمعراج ص٨٩: ظاهره يخالف حديث أنس: " ثم عرج بنا إلى السماء السابعة. . . ثم ذهب بي إلى سدرة المنتهى " , فإنه يدل على أن السِّدرة في السماء السابعة , وهو الذي رجحه القرطبي , وجمع الحافظ بين الحديثين بتأويل أن أصلها في السماء السادسة منها إلا أصل ساقها , قلت: ويؤيد هذا الجمع رواية ابن جرير (٢٧/ ٥٥) عن قتادة مرسلا: " رفعت لي سدرة منتهاها في السماء السابعة " , وسنده صحيح. أ. هـ(١٥) أَيْ: مَا يَصْعَدُ مِنْ الْأَعْمَالِ وَالْأَرْوَاحِ. تحفة الأحوذي - (ج ٨ / ص ١٣٤)(١٦) أَيْ: مِنْ الْوَحْيِ وَالْأَحْكَامِ. تحفة الأحوذي - (ج ٨ / ص ١٣٤)(١٧) (م) ١٧٣(١٨) (ت) ٣٢٧٦(١٩) أَيْ: مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: {آمَنَ الرَّسُولُ} إِلَى آخِرِ السُّورَةِ.قِيلَ: مَعْنَى قَوْلُهُ (أُعْطِيَ خَوَاتِيمَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ) أَيْ: أُعْطِيَ إِجَابَةَ دَعَوَاتِهَا. تحفة الأحوذي - (ج ٨ / ص ١٣٤)(٢٠) (م) ١٧٣(٢١) المُقْحِمات: الذُّنُوبُ الْعِظَامُ الْكَبَائِرُ الَّتِي تُهْلِكُ أَصْحَابَهَا وَتُورِدُهُمْ النَّارَ , وَتُقْحِمُهُمْ إِيَّاهَا , وَتُقْحِمُ الْوُقُوعَ فِي الْمَهَالِكِ.وَمَعْنَى الْكَلَامِ: مَنْ مَاتَ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ غَيْرَ مُشْرِكٍ بِاللهِ , غُفِرَ لَهُ الْمُقْحِمَاتُ , وَالْمُرَادُ - وَاللهُ أَعْلَمُ - بِغُفْرَانِهَا أَنَّهُ لَا يُخَلَّدُ فِي النَّارِ , بِخِلَافِ الْمُشْرِكِينَ , وَلَيْسَ الْمُرَادُ أَنَّهُ لَا يُعَذَّبُ أَصْلًا , فَقَدْ تَقَرَّرَتْ نُصُوصُ الشَّرْعِ وَإِجْمَاعُ أَهْلِ السُّنَّةِ عَلَى إِثْبَاتِ عَذَابِ بَعْضِ الْعُصَاةِ مِنْ الْمُوَحِّدِينَ.وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ الْمُرَادُ بِهَذَا خُصُوصًا مِنْ الْأُمَّةِ أَنْ يُغْفَرَ لِبَعْضِ الْأُمَّةِ الْمُقْحِمَاتُ تحفة الأحوذي - (ج ٨ / ص ١٣٤)(٢٢) (ت) ٣٢٧٦ , (م) ١٧٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute