(٧) (حم) ٣٤٥٠ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.(٨) (س) ١٠١ , (خ) ١٤٠ , (د) ١٣٧ , (جة) ٤٠٣(٩) (د) ١٣٧(١٠) (خ) ١٤٠ , (س) ١٠٢ , (د) ١٣٧ , (حم) ٢٤١٦(١١) (خ) ١٤٠ , (س) ١٠٢ , (د) ١٣٧ , (حم) ٢٤١٦(١٢) (س) ١٠١ , (حم) ١٨٨٩(١٣) (د) ١٣٧ , (خ) ١٤٠ , (ت) ٣٦ , (س) ١٠٢(١٤) (جة) ٤٣٩ , (س) ١٠٢ , (ت) ٣٦(١٥) (د) ١٣٣ , (س) ١٠١(١٦) أَيْ: سَكَبَ الْمَاء قَلِيلًا قَلِيلًا إِلَى أَنْ صَدَقَ عَلَيْهِ مُسَمَّى الْغَسْل. فتح الباري (ح١٤٠)(١٧) قَوْله: (حَتَّى غَسَلَهَا) صَرِيح فِي أَنَّهُ لَمْ يَكْتَفِ بِالرَّشِّ، وَأَمَّا مَا وَقَعَ عِنْد أَبِي دَاوُدَ وَالْحَاكِم " فَرَشَّ عَلَى رِجْله الْيُمْنَى وَفِيهَا النَّعْل، ثُمَّ مَسَحَهَا بِيَدَيْهِ يَد فَوْق الْقَدَم وَيَد تَحْت النَّعْل " فَالْمُرَاد بِالْمَسْحِ تَسْيِيل الْمَاء حَتَّى يَسْتَوْعِب الْعُضْو، وَقَدْ صَحَّ أَنَّهُ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - كَانَ يَتَوَضَّأ فِي النَّعْل كَمَا عِنْد الْمُصَنِّف مِنْ حَدِيث اِبْن عُمَر. فتح الباري (ج ١ / ص ٢٢٦)(١٨) (خ) ١٤٠ , (س) ١٠٢ , (د) ١٣٧ , (حم) ٢٤١٦(١٩) (حم) ٣١١٣ , (خ) ١٥٦ , (ت) ٤٢ , (د) ١٣٨ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.(٢٠) (خ) ١٤٠ , (حم) ٢٤١٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute