(٢) أَيْ: قَتَلَهَا. عون المعبود - (ج ١ / ص ٢٢٥)(٣) أَيْ: مَنْ يَحْفَظنَا وَيَحْرُسنَا. عون المعبود - (ج ١ / ص ٢٢٥)(٤) هُوَ عَمَّار بْن يَاسِر. عون المعبود - (ج ١ / ص ٢٢٥)(٥) هُوَ عَبَّاد بْن بِشْر , سَمَّاهُمَا الْبَيْهَقِيُّ فِي رِوَايَته فِي دَلَائِل النُّبُوَّة. عون المعبود - (ج ١ / ص ٢٢٥)(٦) الشِّعْب: مَسِيل الْمَاء فِي بَطْن مِنْ الْأَرْض , لَهُ حَرْفَانِ مُشْرِفَانِ , وَعَرْضُهُ بَطْحَةُ رَجُل وَقَدْ يَكُون بَيْن سَنَدَيْ جَبَلَيْنِ.وَمَعْنَى (كُونَا بِفَمِ الشِّعْب) أَيْ: قِفَا بِطَرَفِهِ الَّذِي يَلِي الْعَدُوّ , وَ (الْفَمُ) هَاهُنَا كِنَايَة عَنْ طَرَفه. عون المعبود (ج١ص٢٢٥)(٧) أَيْ: شَخْصَ الْأَنْصَارِيّ , وَالشَّخْص: سَوَادُ الْإِنْسَان وَغَيْره , تَرَاهُ مِنْ بَعِيد , يُقَال: ثَلَاثَة أَشْخُص , وَالْكَثِير: شُخُوص وَأَشْخَاص. عون المعبود (ج١ص٢٢٥)(٨) الرَّبيئَة: العين والطليعة , الذي ينظر للقوم لئلا يدهمهم العدو.(٩) أَيْ: رَمَاهُ بِسَهْمٍ , فَمَا أَخْطَأَ نَفْسَه , كَأَنَّهُ وَضَعَهُ فِيهِ وَضْعًا بِيَدِهِ , مَا رَمَاهُ بِهِ رَمْيًا عون المعبود - (ج ١ / ص ٢٢٥)(١٠) أَيْ: نَزَعَ السَّهْم مِنْ جَسَده وَاسْتَمَرَّ فِي الصَّلَاة. عون المعبود (ج١ / ص ٢٢٥)(١١) وَلَفْظُ مُحَمَّد بْن إِسْحَاق: فَرَمَى بِسَهْمٍ فَوَضَعَهُ فِيهِ , قَالَ: فَنَزَعَهُ فَوَضَعَهُ , فَثَبَتَ قَائِمًا , ثُمَّ رَمَاهُ بِسَهْمٍ آخَر , فَوَضَعَهُ فِيهِ , فَنَزَعَهُ فَوَضَعَهُ , وَثَبَتَ قَائِمًا، ثُمَّ عَادَ لَهُ فِي الثَّالِث , فَوَضَعَهُ فِيهِ , فَنَزَعَهُ. عون المعبود - (ج ١ / ص ٢٢٥)(١٢) (د) ١٩٨ , (حم) ١٤٧٤٥ , (حب) ١٠٩٦(١٣) (وَايْمُ اللهِ) أي: وَاللهِ.(١٤) قال الألباني في تمام المنة ص٥٢: وتفريقه - السيد سابق - بين الدم القليل والكثير - وإن كان مسبوقا إليه من بعض الأئمة - فإنه مما لَا دليل عليه من السُّنَّة , بل حديث الأنصاري يُبطله كما هو ظاهر، ولم يستدل المؤلف على هذا التفريق بغير أثر أبي هريرة " أنه كان لَا يرى بأسا بالقطرة والقطرتين في الصلاة "، وقد عرفتَ ضَعْفَه , وإن روي مرفوعا ففي إسناده متروك كما في " نيل الأوطار " , وقد خرجتُه في " الضعيفة " (٤٣٨٦) وقد أجاد الردَّ على هذا التفريق ابن حزم / في آخر الجزء الأول من "المحلى" فليراجعه من شاء , وكذا القرطبي , وابن العربي في تفسيريهما , فانظر إن شئت" الجامع لأحكام القرآن " (٨/ ٢٦٣). أ. هـ(١٥) (حم) ١٤٧٤٥ , (حب) ١٠٩٦ , (ك) ٥٧٧انظر صحيح موارد الظمآن: ٢١٠ , التعليقات الحسان: ١٠٩٣
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute