(٢) أَيْ: بِمُرَاعَاةِ فَرَائِضِ الْوُضُوءِ وَسُنَنِه. عون المعبود - (ج ١ / ص ٤٦٧)(٣) (د) ٤٢٥ , (حم) ٢٢٧٥٦ , انظر صحيح الجامع: ٣٢٤٢ , وصحيح الترغيب والترهيب: ٣٩٦ , ٣٧٠ , ٤٠٠(٤) (طل) ٥٧٣ , (حم) ٢٢٧٥٦ , وقال الأرناءوط: إسناده صحيح.(٥) (د) ١٤٢٠ , (حم) ٢٢٧٥٦(٦) أَيْ: اِحْتِرَازًا عَمًّا إِذَا ضَاعَ شَيْءٌ سَهْوًا وَنِسْيَانًا. شرح سنن النسائي (١/ ٣٢٢)(٧) (س) ٤٦١ , (د) ١٤٢٠(٨) (حم) ٢٢٧٥٦ , (د) ٤٢٥(٩) (طل) ٥٧٣ , (س) ٤٦١(١٠) (طل) ٥٧٣(١١) (جة) ١٤٠١(١٢) (د) ٤٢٥(١٣) هَذَا يَقْتَضِي أَنَّ الْمُحَافِظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ يُوَفَّقُ لِلصَّالِحَاتِ , بِحَيْثُ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ اِبْتِدَاء , وَمَعْنَى (عَذَّبَهُ) أَيْ: عَلَى قَدْرِ ذُنُوبِهِ , وَمَعْنَى (أَدْخَلَهُ الْجَنَّة) أَيْ: اِبْتِدَاءً بِمَغْفِرَتِهِ , وَالله تَعَالَى أَعْلَم. شرح سنن النسائي - (ج ١ / ص ٣٢٢)(١٤) (طل) ٥٧٣ , (س) ٤٦١ , (د) ١٤٢٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute