(٢) أَيْ: تُحَدِّثَنِي بِهِ مُشَافَهَةً , وَأَسْمَعَهُ مِنْك مِنْ غَيْرِ وَاسِطَةٍ. تحفة (٦/ ٢٣٦)(٣) (جة) ٤٣٠٣(٤) (م) ٢٣٠١(٥) (حم) ٢٢٥٠٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده قوي.(٦) أَيْ: أَطْرُدُ النَّاسَ عَنْهُ , غَيْرَ أَهْلِ الْيُمْنِ , لِيَرْفَضَّ عَلَى أَهْلِ الْيُمْنِ، وَهَذِهِ كَرَامَةٌ لِأَهْلِ الْيَمَنِ فِي تَقْدِيمِهِمْ فِي الشُّرْبِ مِنْهُ مُجَازَاةً لَهُمْ بِحُسْنِ صَنِيعهمْ , وَتَقَدُّمِهِمْ فِي الْإِسْلَامِ , وَالْأَنْصَارُ مِنْ الْيَمَن، فَيَدْفَعُ غَيْرَهُمْ حَتَّى يَشْرَبُوا كَمَا دَفَعُوا فِي الدُّنْيَا عَنْ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - أَعْدَاءَهُ وَالْمَكْرُوهَات. (النووي - ج ٨ / ص ٥)(٧) أَيْ: يَسِيلُ عَلَيْهِمْ. (النووي - ج ٨ / ص ٥)(٨) (م) ٢٣٠١(٩) جَمْعُ كُوبٍ , وَهُوَ الْكُوزُ الَّذِي لَا خُرْطُومَ لَهُ.(١٠) (ت) ٢٤٤٤(١١) أي: من فضة.(١٢) (حم) ٢٢٥٠٠(١٣) (ت) ٢٤٤٤(١٤) أَيْ: الْمُتَفَرِّقُوا الشَّعْرِ , المتغيِّرة المتلبدة من قلة تَعَهُّدِها بالدَّهن.(١٥) الدُّنْسُ: الْوَسَخُ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٢٣٦)(١٦) (حم) ٦١٦٢ , (ت) ٢٤٤٤ , انظر صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٣٦١٦(١٧) أَيْ: لَوْ خَطَبُوا الْمُتَنَعِّمَاتِ مِنْ النِّسَاءِ لَمْ يُجَابُوا. تحفة الأحوذي (٦/ ٢٣٦)(١٨) (ت) ٢٤٤٤(١٩) أَيْ: لَوْ دَقُّوا الْأَبْوَابَ وَاسْتَأذَنُوا الدُّخُولَ, لَمْ يُفْتَحْ لَهُمْ وَلَمْ يُؤْذَنْ. تحفة (٦/ ٢٣٦)(٢٠) (طب) ٧٥٤٦ , انظر صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٣٦١٧(٢١) (طب) ١٣٢٢٣ , صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٣١٨٦ , ظلال الجنة: ٧٢٧(٢٢) أي: ابتلَّت.(٢٣) (جة) ٤٣٠٣(٢٤) أي: نَكَحَ فَاطِمَةَ بِنْتَ عَبْدِ الْمَلِكِ , وَهِيَ بِنْتُ الْخَلِيفَةِ , وَجَدُّهَا خَلِيفَةٌ وَهُوَ مَرْوَانُ , وَإِخْوَتُهَا الأَرْبَعَةٌ: سُلَيْمَانُ وَيَزِيدُ وَهِشَامُ وَوَلِيدُ خُلَفَاءُ , وَزَوْجُهَا خَلِيفَةٌ، فَهَذَا مِنْ الْغَرَائِبِ , وَفِيهَا قَالَ الشَّاعِرُ: ...بِنْتُ الْخَلِيفَةِ جَدُّهَا خَلِيفَةٌ زَوْجُ الْخَلِيفَةِ أُخْتُ الْخَلَائِفِ(٢٥) (ت) ٢٤٤٤(٢٦) (جة) ٤٣٠٣(٢٧) (ت) ٢٤٤٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute