للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(خ حم) , وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ قَالَ: (صَلَّى جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ - رضي الله عنهما - فِي إِزَارٍ قَدْ عَقَدَهُ مِنْ قِبَلِ قَفَاهُ) (١) وفي رواية: (فِي مِلْحَفَةٍ فَشَدَّهَا تَحْتَ الثَّنْدُوَتَيْنِ) (٢) (وَرِدَاؤُهُ مَوْضُوعٌ) (٣) (عَلَى الْمِشْجَبِ (٤)) (٥) (فَلَمَّا انْصَرَفَ قُلْنَا: يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ , تُصَلِّي) (٦) (فِي إِزَارٍ وَاحِدٍ) (٧) (وَرِدَاؤُكَ مَوْضُوعٌ؟ , فَقَالَ: نَعَمْ) (٨) (إِنَّمَا صَنَعْتُ ذَلِكَ لِيَرَانِي) (٩) (الْجُهَّالُ مِثْلُكُمْ , رَأَيْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يُصَلِّي هَكَذَا ") (١٠)

وفي رواية: (وَأَيُّنَا كَانَ لَهُ ثَوْبَانِ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -؟) (١١)


(١) (خ) ٣٤٥
(٢) (حم) ١٤٨٤١ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن.
(الثَّنْدُوَةُ): ثَدْيُ الرَّجُلِ , أَوْ لَحْمُ الثَّدْيَيْنِ.
(٣) (خ) ٣٦٣
(٤) المشجب: ثلاثة أعواد تُقرن رؤوسُهن، ويُفَرَّج ما بين قوائمها وتثبَّت على الأرض، يستعملها الناس لتعليق الأسقية والمتاع وغير ذلك. «القاموس المحيط» ص (١٢٧)
(٥) (خ) ٣٤٥
(٦) (خ) ٣٦٣
(٧) (خ) ٣٤٥
(٨) (خ) ٣٦٣ , (حم) ١٥١٩٩
(٩) (خ) ٣٤٥
(١٠) (خ) ٣٦٣ , (حم) ١٤٨٤١
(١١) (خ) ٣٤٥