(٢) (حم) ١٣٨٨٨ , (خ) ٥٠٦ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح(٣) (ت) ٢٤٤٧ , (حم) ١١٩٩٦(٤) (حم) ١٣٨٨٨ , (يع) ٣٣٣٠ , وقال شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.(٥) أَيْ: قِيلَ له: الصلاة شيء مما كان عَلَى عَهْدِهِ - صلى الله عليه وسلم - وَهِيَ بَاقِيَةٌ , فَكَيْفَ يَصِحُّ هَذَا السَّلْبُ الْعَامُّ. تحفة الأحوذي (٧/ ١٢٠)(٦) (ت) ٢٤٤٧ , (حم) ١١٩٩٦ , (خ) ٥٠٦(٧) (خ) ٥٠٦ , (ت) ٢٤٤٧ , (حم) ١١٩٩٦(٨) قَالَ الْحَافِظُ: رَوَى ابن سَعْدٍ فِي الطَّبَقَاتِ سَبَبَ قَوْلِ أَنَسٍ هَذَا الْقَوْلَ , فَأَخْرَجَ فِي تَرْجَمَةِ أَنَسٍ مِنْ طَرِيقِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْعُرْيَانِ الْحَارِثِيِّ , سَمِعْتُ ثَابِتًا الْبُنَانِيَّ قَالَ: كُنَّا مَعَ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ , فَأَخَّرَ الْحَجَّاجُ الصَّلَاةَ , فَقَامَ أَنَسٌ يُرِيدُ أَنْ يُكَلِّمَهُ فَنَهَاهُ إِخْوَانُهُ شَفَقَةً عَلَيْهِ مِنْهُ , فَخَرَجَ فَرَكِبَ دَابَّتَهُ , فَقَالَ فِي مَسِيرِهِ ذَلِكَ وَاللهِ مَا أَعْرِفُ شَيْئًا مِمَّا كُنَّا عَلَيْهِ عَلَى عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - إِلَّا شَهَادَةَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ فَقَالَ رَجُلٌ فَالصَّلَاةُ يَا أَبَا حَمْزَةَ , قَالَ: قَدْ جَعَلْتُمُ الظُّهْرَ عِنْدَ الْمَغْرِبِ , أَفَتِلْكَ كَانَتْ صَلَاةُ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -.تحفة الأحوذي (٧/ ١٢٠)(٩) (حم) ١٣٨٨٨ , (يع) ٣٣٣٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute