(٢) (حم) ٤١٨ , (خ) ١٥٨ , وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(٣) (د) ١٠٩
(٤) (حم) ٤١٨ , (خ) ١٥٨
(٥) (خ) ١٥٨ , (م) ٣ - (٢٢٦) , (س) ٨٤
(٦) (د) ١٠٨ , (خ) ١٦٢ , ١٨٣٢ , (م) ٣ - (٢٢٦) , (س) ٨٤
(٧) (خ) ١٦٢ , ١٨٣٢ , (م) ٣ - (٢٢٦) , (س) ٨٤
(٨) (د) ١٠٨ , ١٠٩ , (حم) ٤٢٨ , ٤٢٩
(٩) (م) ٣ - (٢٢٦) , (خ) ١٨٣٢ , ١٥٨ , (س) ٨٤
(١٠) (د) ١٠٨ , (م) ٣ - (٢٢٦) , (خ) ١٨٣٢ , ١٥٨ , (س) ٨٤
(١١) (حم) ٤٨٩ , وقال الألباني في صحيح أبي داود تحت حديث ٩٦: إسناده حسن. وقال الحافظ في "الفتح " (١/ ٢٣٤): " إسناده حسن " , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
وأخرجه أبو عوانة في "صحيحه " (١/ ٢٢٣) من طريق زيد بن أسلم عن حمران ... به نحوه بلفظ: " ومسح برأسه وأذنيه " , وقال الألباني: إسناده صحيح على شرطهما، وأصله في "مسلم ".
(١٢) (د) ١٠٧ , ١١٠ , (حم) ٤٣٦ , ١٣٥٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن , وكذلك قال الألباني في صحيح أبي داود تحت حديث: ٩٨
قَالَ أَبُو دَاوُد: أَحَادِيثُ عُثْمَانَ - رضي الله عنه - الصِّحَاحُ كُلُّهَا تَدُلُّ عَلَى مَسْحِ الرَّأسِ أَنَّهُ مَرَّةً , فَإِنَّهُمْ ذَكَرُوا الْوُضُوءَ ثَلَاثًا , وَقَالُوا فِيهَا: وَمَسَحَ رَأسَهُ , وَلَمْ يَذْكُرُوا عَدَدًا كَمَا ذَكَرُوا فِي غَيْرِهِ. (د) ١٠٨
قال الألباني في صحيح أبي داود تحت حديث ٩٦: وقد أجاب النووي - رحمه الله - عن قول المصنف هذا من وجهين: " أحدهما: أنه قال: " الأحاديث الصحاح "؛ وهذا حديث حسن , يعني: هذا غير داخل في قوله.
والثاني: أن عموم إطلاقه مخصوص بما ذكرناه من الأحاديث الحسان وغيرها ".
وقد سبق جواب الحافظ أن زيادة الثلاث زيادةٌ من ثقة؛ يعني: فيجب قَبولها.
ويؤيد ذلك , أن حديث عثمان هذا قد جاء من طُرُق كثيرة؛ وفي بعضها ما ليس في الأخرى من المعاني , ألا ترى فيما سبق أن بعضهم روى المسح على الأذنين , وبعضهم روى كيفية ذلك، فلم يلزم مِنْ تَرْك الآخرين من الرُّواة وإعراضهم عن ذلك ضَعْفَه؛ ما دام أن الرُّواة ثقات؛ فكذلك الأمر فيما نحن فيه , والله أعلم. أ. هـ
(١٣) (م) ٣ - (٢٢٦) , (خ) ١٨٣٢ , ١٥٨ , (س) ٨٤
(١٤) (د) ١٠٨
(١٥) قَالَ عُرْوَةُ: الْآية {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنْ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ}. [البقرة/١٥٩] , انظر (خ) ١٥٨ , (م) ٦ - (٢٢٧)
(١٦) (م) ٥ - (٢٢٧)
(١٧) (د) ١٠٦ , (خ) ١٦٢ , (س) ١١٦ , (حم) ٤١٨
(١٨) (خ) ١٥٨ , (م) ٣ - (٢٢٦) , (س) ٨٤ , (د) ١٠٦
(١٩) (م) ١٢ - (٢٣٢) , أَيْ: لَا يَدْفَعُهُ وَيُنْهِضُهُ وَيُحَرِّكُهُ إِلَّا الصَّلَاة. شرح النووي على مسلم - (ج ١ / ص ٣٨١)
(٢٠) (حم) ٤٥٩ , (خ) ٦٠٦٩
(٢١) (س) ٨٥ , (خ) ١٥٨ , (م) ٣ - (٢٢٦) , (د) ١٠٦ , (حم) ٤١٨
(٢٢) أَيْ: لَا تَحْمِلُوا الْغُفْرَانَ عَلَى عُمُومِهِ فِي جَمِيعِ الذُّنُوب , فَتَسْتَرْسِلُوا فِي الذُّنُوب اِتِّكَالًا عَلَى غُفْرَانِهَا بِالصَّلَاةِ، فَإِنَّ الصَّلَاةَ الَّتِي تُكَفِّرُ الذُّنُوبَ , هِيَ الْمَقْبُولَة , وَلَا اِطِّلَاعَ لِأَحَدٍ عَلَيْهَا.
ثُمَّ إنَّ الْمُكَفَّرَ بِالصَّلَاةِ هِيَ الصَّغَائِر , فَلَا تَغْتَرُّوا فَتَعْمَلُوا الْكَبِيرَةَ بِنَاءً عَلَى تَكْفِيرِ الذُّنُوبِ بِالصَّلَاةِ , فَإِنَّهُ خَاصٌّ بِالصَّغَائِرِ.
أَوْ لَا تَسْتَكْثِرُوا مِنْ الصَّغَائِر , فَإِنَّهَا بِالْإِصْرَارِ تُعْطَى حُكْمَ الْكَبِيرَة , فَلَا يُكَفِّرُهَا مَا يُكَفِّرُ الصَّغِيرَة. فتح الباري (ج ١٨ / ص ٢٤٥)
(٢٣) (خ) ٦٠٦٩ , (جة) ٢٨٥ , (حم) ٤٧٨
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute