(٢) (خ) ١٢٢١ (٣) (خ) ٨٥١ (٤) (خ) ١٢٢١ (٥) التِّبْر: معدن الذهب والفضة الخام قبل أن يُشَكَّل , فإذا شُكِّلَ يُسمى عَيْنا. (٦) (خ) ١٢٢١ (٧) (خ) ١٢٢١ , (س) ١٣٦٥ , (حم) ١٦١٩٦ (٨) (خ) ١١٧٤ , (م) ٣٨٩ (٩) (م) ٣٨٩ (١٠) الْمُرَاد بِالتَّثْوِيبِ هُنَا: الْإِقَامَة. فتح الباري (ج ٢ / ص ٤٠٦) (١١) (خ) ١١٧٤ , (م) ٣٨٩ (١٢) (م) ٣٨٩ , (حم) ٩١٥٩ (١٣) أَيْ أَنَّهُ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَبَيْنَ مَا يُرِيدُهُ مِنْ إِقْبَالِهِ عَلَى صَلَاتِهِ وَإِخْلَاصِهِ فِيهَا. فتح الباري (ج ٢ / ص ٤٠٦) (١٤) أَيْ: لِشَيْءٍ لَمْ يَكُنْ عَلَى ذِكْرِهِ قَبْلَ دُخُولِهِ فِي الصَّلَاة. فتح الباري (٢/ ٤٠٦) (١٥) (خ) ١١٧٤ , (م) ٣٨٩ (١٦) (ت) ٣٩٧ (١٧) (خ) ٥٨٣ , (م) ٣٨٩ (١٨) (خ) ٣١١١ (١٩) (خ) ١١٧٤ , (م) ٣٨٩ (٢٠) (خ) ١١٧٤ (٢١) (خ) ٣١١١ , ١١٧٤ , (م) ٣٨٩ (٢٢) (خ) ١١٧٤ , (م) ٣٨٩ (٢٣) قلت: فيه دليل على أن السهوَ في الصلاة لَا يُبطلها، لأن النبيَّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - ذَكَرَ أن الشيطانَ يفعلُ ذلك بالإنسان كلما أراد أن يصلي , ثم إن النبيَّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - لم يأمرْ من وجدَ الوسوسة بإعادة الصلاة، ولم يَقُلْ ببطلانها، وكأن السهوَ أمرٌ يكادُ يكون خارجاً عن الإرادة البشرية، فلم يَعْرَ منه حتى النبيُّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - نفسه، عندما سَها في صلاته - كما في حديث ذي اليدين - وعندما استمع لأصحابه وهم يحققون مع العبدِ القرشي يوم بدر وهو يصلي - صلى اللهُ عليه وسلَّم - وإنما أمرَ النبيُّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - من شكَّ في صلاتِه بإتمام الصلاة , والبناء على اليقين , أمَّا من يقول: إن النبي - صلى اللهُ عليه وسلَّم - لَا يسهو، وإنما كان سَهْوُهُ بتقديرٍ من الله ليُشَرِّع للأمة .. فنقول له: نعم، ولكن , ماذا سنَّ النبيُّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - لِأُمَّتِه حين يسهو المرء في صلاته؟ , هل أعاد النبيُّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - صلاتَه لأنه سها فيها؟ أم أنه أكمل بقيَّتَها وسلم؟. ع (٢٤) (د) ١٠٣٢ , (جة) ١٢١٦