(٢) الزُّمرة: الجماعة من الناس.(٣) (خ) ٣٠٧٣(٤) (م) ٢١٦(٥) (خ) ٦١٨٧(٦) (خ) ٦١٧٦(٧) (الدُّرِّيّ): النَّجْم الشَّدِيد الْإِضَاءَة، وَقَالَ الْفَرَّاء: هُوَ النَّجْم الْعَظِيم الْمِقْدَار، كَأَنَّهُ مَنْسُوب إِلَى الدُّرّ لِبَيَاضِهِ وَضِيَائِهِ. فتح الباري (ج ١٠ / ص ٤٠)(٨) (خ) ٣١٤٩(٩) (م) ٢٨٣٤(١٠) أي: لَا تمرضوا.(١١) [الأعراف/٤٣](١٢) (م) ٢٨٣٧(١٣) (ت) ٢٥٣٩ , (م) ٢٨٣٦(١٤) (خ) ٣٠٧٣(١٥) التغوُّط: التبرُّز.(١٦) (خ) ٣١٤٩(١٧) الجُشاء: صوت يخرج من الفم عند امتلاء المعدة.(١٨) (حم) ١٥١٥٧ , (م) ٢٨٣٥(١٩) (خ) ٣٠٧٤(٢٠) أَيْ: رَائِحَةُ عَرَقِهِمْ رَائِحَةُ الْمِسْكِ. تحفة الأحوذي (ج ٦ / ص ٣٢٨)(٢١) (خ) ٣٠٧٣(٢٢) الْمَجَامِرُ: جَمْعُ مِجْمَرٍ , وَالْمِجْمَرُ: هُوَ الَّذِي يُوضَعُ فِيهِ النَّارُ لِلْبَخُورِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٣٢٨)(٢٣) (خ) ٣٠٧٤(٢٤) (الْأَلُوَّةُ الْأَنْجُوجُ): الْعُودُ الْهِنْدِيُّ الْجَيِّدُ , يُتَبَخَّر بِهِ.(٢٥) (خ) ٣١٤٩(٢٦) وَجْهُ التَّشْبِيهِ أَنَّ تَنَفُّسَ الْإِنْسَانِ لَا كُلْفَةَ عَلَيْهِ فِيهِ , وَلَا بُدَّ لَهُ مِنْهُ, فَجُعِلَ تَنَفُّسُهُمْ تَسْبِيحًا , وَسَبَبُهُ أَنَّ قُلُوبَهُمْ تَنَوَّرَتْ بِمَعْرِفَةِ الرَّبِّ سُبْحَانَهُ، وَامْتَلَأَتْ بِحُبِّهِ , وَمَنْ أَحَبَّ شَيْئًا أَكْثَرَ مِنْ ذِكْرِهِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٣٢٨)(٢٧) (م) ٢٨٣٥(٢٨) (م) ٢٨٣٤(٢٩) أَيْ: فِي الِاتِّفَاقِ وَالْمَحَبَّةِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٣٢٨)(٣٠) (خ) ٣٠٧٤(٣١) قَالَ تَعَالَى: {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرَرٍ مُتَقَابِلِينَ}. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٣٢٨)(٣٢) (خ) ٣٠٧٣(٣٣) (حم) ٧٩٢٠ , صَحِيح الْجَامِع: ٨٠٧٢ , صحيح الترغيب والترهيب: ٣٧٠٠(٣٤) (خ) ٣١٤٩(٣٥) (حم) ٧٩٢٠(٣٦) الأجرد: هو الذي لَا شعر على جسده.(٣٧) الأمرد: هو الذي لم يبلغ سن إنبات شعر لحيته، والمقصود هنا أن أهل الجنة ليس على وجوههم ولا على أجسادهم شعر , كشعر الرِّجْلين والعانة والإبط , وغيره مما هو شعر زائد.(٣٨) (ت) ٢٥٣٩(٣٩) (ش) ٣٥٢٤٨ , (ت) ٢٥٣٩ , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٨٠٧٢ , صحيح الترغيب والترهيب: ٣٧٠٠(٤٠) الْجَعْدُ: هُوَ مَا فِيهِ الْتِوَاءٌ في شعره وَانْقِبَاضٌ , لَا كَمُفَلْفَلِ السُّودَانِ , وَفِيهِ جَمَالٌ وَدَلَالَةٌ عَلَى قُوَّةِ الْبَدَنِ. (تحفة المحتاج)(٤١) (حم) ٧٩٢٠(٤٢) (خ) ٣١٤٩(٤٣) (خ) ٣٠٧٣(٤٤) الْحُلَّة: إِزَار وَرِدَاء مِنْ جِنْس وَاحِد. (فتح - ح٣٠)(٤٥) (حم) ٨٥٢٣ , قال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٤٦) (خ) ٣٠٧٣(٤٧) (خ) ٣٠٨١(٤٨) (حم) ٨٥٢٣(٤٩) الْمُخّ: مَا فِي دَاخِل الْعَظْم، وَالْمُرَاد بِهِ وَصْفهَا بِالصَّفَاءِ الْبَالِغ , وَأَنَّ مَا فِي دَاخِل الْعَظْم لَا يَسْتَتِر بِالْعَظْمِ وَاللَّحْم وَالْجِلْد. فتح الباري (ج ١٠ / ص ٣٠)(٥٠) (خ) ٣٠٧٣(٥١) (طب) ٨٨٦٤ , الصَّحِيحَة تحت حديث: ١٧٣٦ , صَحِيح التَّرْغِيبِ:٣٧٤٥(٥٢) (م) ٢٨٣٤(٥٣) أَيْ: قَدْرَهمَا , والْإِبْكَارُ: أَوَّلُ الْفَجْرِ , وَالْعَشِيُّ: مَيْلُ الشَّمْسِ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ. فتح الباري (ج ١٠ / ص ٣٠)(٥٤) (خ) ٣٠٧٣(٥٥) (خ) ٥٤٧٤(٥٦) قَالَ اِبْنُ الْجَوْزِيِّ: يَظْهَرُ لِي أَنَّ الْأَوَّلَ سَأَلَ عَنْ صِدْقِ قَلْبٍ فَأُجِيبَ , وَأَمَّا الثَّانِي فَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ أُرِيدَ بِهِ حَسْمُ الْمَادَّةِ , فَلَوْ قَالَ للثَّانِي نَعَمْ , لَأَوْشَكَ أَنْ يَقُومَ ثَالِثٌ وَرَابِعٌ إِلَى مَا لَا نِهَايَةَ لَهُ , وَلَيْسَ كُلُّ النَّاسِ يَصْلُحُ لِذَلِكَ.قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ: وَهَذَا أَوْلَى مِنْ قَوْلِ مَنْ قَالَ: كَانَ مُنَافِقًا , لِوَجْهَيْنِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّ الْأَصْلَ فِي الصَّحَابَةِ عَدَمُ النِّفَاقِ , فَلَا يَثْبُتُ مَا يُخَالِفُ ذَلِكَ إِلَّا بِنَقْلٍ صَحِيحٍ.وَالثَّانِي: أَنَّهُ قَلَّ أَنْ يَصْدُرَ مِثْلُ هَذَا السُّؤَالِ إِلَّا عَنْ قَصْدٍ صَحِيحٍ, وَيَقِينٍ بِتَصْدِيقِ الرَّسُولِ , وَكَيْفَ يَصْدُرُ ذَلِكَ مِنْ مُنَافِقٍ؟ , وَإِلَى هَذَا جَنَحَ اِبْنُ تَيْمِيَّةَ , وَصَحَّحَ النَّوَوِيُّ أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - عَلِمَ بِالْوَحْيِ أَنَّهُ يُجَابُ فِي عُكَّاشَةَ , وَلَمْ يَقَعْ ذَلِكَ فِي حَقِّ الْآخَرِ.وَقَالَ السُّهَيْلِيُّ: الَّذِي عِنْدِي فِي هَذَا أَنَّهَا كَانَتْ سَاعَةَ إِجَابَةٍ عَلِمَهَا - صلى الله عليه وسلم - وَاتَّفَقَ أَنَّ الرَّجُلَ قَالَ بَعْدَمَا اِنْقَضَتْ، وَيُبَيِّنُهُ قَوْلُهُ: " سَبَقَك بِهَا عُكَّاشَةُ " أَيْ: بَرَدَتْ الدَّعْوَةُ وانْقَضَى وَقْتُهَا. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٢٣٨)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute