للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(م ت س د حم) , حديثُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (" ثُمَّ يَقْرَأُ , فَإِذَا رَكَعَ كَانَ كَلَامُهُ فِي رُكُوعِهِ أَنْ يَقُولَ: اللَّهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ , وَبِكَ آمَنْتُ , وَلَكَ أَسْلَمْتُ) (١) (وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ , أَنْتَ رَبِّي) (٢) (خَشَعَ لَكَ سَمْعِي , وَبَصَرِي , وَمُخِّي , وَعَظْمِي , وَعَصَبِي) (٣) (وَلَحْمِي وَدَمِي) (٤) (وَمَا اسْتَقَلَّتْ بِهِ قَدَمِي) (٥) (فَإِذَا رَفَعَ رَأسَهُ مِنْ الرُّكُوعِ قَالَ: سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ , ثُمَّ يُتْبِعُهَا: اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ) (٦) وفي رواية: (رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ) (٧) وفي رواية: (اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ , مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَمِلْءَ الْأَرْضِ , وَمِلْءَ مَا بَيْنَهُمَا وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ) (٨) (فَإِذَا سَجَدَ قَالَ فِي سُجُودِهِ: اللَّهُمَّ لَكَ سَجَدْتُ , وَبِكَ آمَنْتُ , وَلَكَ أَسْلَمْتُ , وَأَنْتَ رَبِّي , سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَهُ) (٩) (وَصَوَّرَهُ فَأَحْسَنَ صُورَتَهُ) (١٠) (وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ , فَتَبَارَكَ اللهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ , ثُمَّ يَكُونُ مِنْ آخِرِ مَا يَقُولُ بَيْنَ التَّشَهُّدِ وَالتَّسْلِيمِ , وفي رواية: (وَإِذَا سَلَّمَ مِنْ الصَّلَاةِ قَالَ:) (١١) اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ , وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ , وَمَا أَسْرَفْتُ , وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي , أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ , لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ") (١٢)


(١) (ت) ٣٤٢٣ , (م) ٢٠١ - (٧٧١) , (س) ٨٩٧ , (د) ٧٦٠
(٢) (س) ١٠٥٢ , (ن) ٦٣٩ , (ت) ٣٤٢٣
(٣) (م) ٢٠١ - (٧٧١) , (ت) ٣٤٢١ , (س) ١٠٥٠ , (د) ٧٦٠
(٤) (س) ١٠٥٢ , (ن) ٦٣٩
(٥) (حم) ٩٦٠ , (خز) ٦٠٧ , (حب) ١٩٠١ , (قط) ج١/ص٣٤٢ ح٣ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(٦) (ت) ٣٤٢٣ , (د) ٧٦٠ , (حم) ٨٠٣
(٧) (د) ٧٦٠ , (حم) ٨٠٣
(٨) (م) ٢٠١ - (٧٧١) , (ت) ٣٤٢١ , (د) ٧٦٠ , (حم) ٨٠٣
(٩) (ت) ٣٤٢٣ , (م) ٢٠١ - (٧٧١) , (د) ٧٦٠ , (جة) ١٠٥٤
(١٠) (س) ١١٢٦ , (م) ٢٠٢ - (٧٧١) , (د) ٧٦٠ , (هق) ٢١٧٢
(١١) (د) ٧٦٠ , (م) ٢٠٢ - (٧٧١) , (حم) ٧٢٩ , (قط) ج١/ص٢٩٦ ح١
(١٢) (م) ٢٠١ - (٧٧١) , (ت) ٣٤٢١ , (د) ٧٦٠ , (حم) ٨٠٣