(٢) أَيْ: الْعَاجِزُونَ عَنْ طَلَب الدُّنْيَا , وَالتَّمَكُّن فِيهَا , وَالثَّرْوَة وَالشَّوْكَة، وَالْمُرَاد بِهِ أَهْل الْإِيمَان الَّذِينَ لَمْ يَتَفَطَّنُوا لِلشُّبَهِ، وَلَمْ تُوَسْوِس لَهُمْ الشَّيَاطِين بِشَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ أَهْل عَقَائِد صَحِيحَة , وَإِيمَان ثَابِت, وَهُمْ الْجُمْهُور، وَأَمَّا أَهْل الْعِلْم وَالْمَعْرِفَة فَهُمْ بِالنِّسْبَةِ إِلَيْهِمْ قَلِيل. (فتح) - (ج ٢١ / ص ٢٢) , (النووي ٩/ ٢٢٩)(٣) (م) ٢٨٤٦ , (خ) ٤٥٦٩(٤) (م) ٢٨٤٧ , (خ) ٤٥٦٩(٥) (م) ٢٨٤٦(٦) أَيْ: يُضَمّ بَعْضهَا إِلَى بَعْض , فَتَجْتَمِع وَتَلْتَقِي عَلَى مَنْ فِيهَا. النووي (٩/ ٢٢٩)(٧) أَيْ: حَسْبِي , يَكْفِينِي هَذَا.(٨) (م) ٢٨٤٧ , (خ) ٤٥٦٩(٩) (خ) ٦٩٤٩ , (م) ٢٨٤٨(١٠) (م) ٢٨٤٧ , (خ) ٤٥٦٩(١١) (م) ٢٨٤٨(١٢) (خ) ٦٩٤٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute