(٢) (خ) ٩٤٤ , (م) ١٧ - (٨٩٢)(٣) (س) ١٥٩٧(٤) (م) ١٦ - (٨٩٢) , (جة) ١٨٩٨(٥) (خ) ٩٠٩ , (م) ١٦ - (٨٩٢) , (جة) ١٨٩٨(٦) (س) ١٥٩٣ , (حم) ٢٤٠٩٥ , (خ) ٩٤٤(٧) تقاولت: خاطب بعضهم بعضا , والمراد: الأشعار.(٨) وَقْعَة بُعَاثٍ: كَانَتْ قَبْلَ اَلْهِجْرَةِ بِثَلَاثِ سِنِينَ، وَهُوَ اَلْمُعْتَمَدُ، نَعَمْ , دَامَتْ الْحَرْبُ بَيْنَ اَلْحَيَّيْنِ اَلْأَوْس وَالْخَزْرَج مِائَةً وَعِشْرِينَ سَنَةً إِلَى اَلْإِسْلَامِ , فِي أَيَّامٍ كَثِيرَةٍ شَهِيرَة، إِلَى أَنْ كَانَ آخِرَ ذَلِكَ يَوْم بُعَاث. فتح الباري (ج ٣ / ص ٣٧١)و (بُعَاث) هُوَ مَكَان , وَيُقَال: حِصْن , وَقِيلَ: مَزْرَعَة , عِنْد بَنِي قُرَيْظَة , عَلَى مِيلَيْنِ مِنْ الْمَدِينَة، كَانَتْ بِهِ وَقْعَةٌ بَيْن الْأَوْسِ وَالْخَزْرَجِ، فَقُتِلَ فِيهَا كَثِيرٌ مِنْهُمْ , وَكَانَ رَئِيسُ الْأَوْسِ فِيهِ: حُضَيْر وَالِد أُسَيْدِ بْن حُضَيْر , وَكَانَ يُقَال لَهُ: حُضَيْر الْكَتَائِب , وَكَانَ رَئِيس الْخَزْرَجِ يَوْمَئِذٍ: عَمْرُو بْن النُّعْمَانِ الْبَيَاضِيّ , فَقُتِلَ فِيهَا أَيْضًا، وَكَانَ النَّصْرُ فِيهَا أَوَّلًا لِلْخَزْرَجِ , ثُمَّ ثَبَّتَهُمْ حُضَيْر , فَرَجَعُوا , وَانْتَصَرَتْ الْأَوْس , وَجُرِحَ حُضَيْرٌ يَوْمئِذٍ , فَمَاتَ فِيهَا، وَذَلِكَ قَبْل الْهِجْرَة بِخَمْسِ سِنِينَ. فتح الباري (ج ١١ / ص ٨١)(٩) (م) ١٦ - (٨٩٢) , (خ) ٩٠٩(١٠) الصناديد: سادة الناس، وزعماؤهم، وعظماؤهم، وأشرافهم.(١١) (حم) ٢٥٠٧٢ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(١٢) (خ) ٩٠٧ , (م) ١٩ - (٨٩٢)(١٣) أَيْ: تغطى(١٤) (م) ١٧ - (٨٩٢) , (س) ١٥٩٧ , (خ) ٣٣٣٧(١٥) (خ) ٢٧٥٠(١٦) (خ) ٩٤٤ , (م) ١٧ - (٨٩٢)(١٧) (خ) ٩٠٩ , (م) ١٦ - (٨٩٢)(١٨) (خ) ٩٤٤ , (م) ١٧ - (٨٩٢)(١٩) (خ) ٩٠٩ , (م) ١٦ - (٨٩٢) , (س) ١٥٩٣ , (جة) ١٨٩٨ , (حم) ٢٤٥٨٥(٢٠) (خ) ٩٠٧ , (م) ١٩ - (٨٩٢)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute