للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(ت س جة حم) , وَعَنْ عَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ قَالَ: (سَأَلْنَا عَلِيًّا عَنْ تَطَوُّعِ النَّبِيِّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - بِالنَّهَارِ , فَقَالَ: إِنَّكُمْ لَا تُطِيقُونَهُ , فَقُلْنَا: أَخْبِرْنَا بِهِ , نَأخُذْ مِنْهُ مَا أَطَقْنَا , فَقَالَ: " كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - , إِذَا صَلَّى الْفَجْرَ أَمْهَلَ , حَتَّى إِذَا كَانَتْ الشَّمْسُ مِنْ هَهُنَا - يَعْنِي مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ - مِقْدَارُهَا مِنْ صَلَاةِ الْعَصْرِ مِنْ هَهُنَا - يَعْنِي مِنْ قِبَلِ الْمَغْرِبِ - قَامَ فَصَلَّى) (١) (الضُّحَى) (٢) (رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ يُمْهِلُ , حَتَّى إِذَا كَانَتْ الشَّمْسُ مِنْ هَا هُنَا - يَعْنِي مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ - مِقْدَارُهَا مِنْ صَلَاةِ الظُّهْرِ مِنْ هَا هُنَا - يَعْنِي مِنْ قِبَلِ الْمَغْرِبِ - قَامَ فَصَلَّى) (٣) (أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ يَجْعَلُ التَّسْلِيمَ فِي آخِرِهِ) (٤) (وَكَانَ يُصَلِّي قَبْلَ الظُّهْرِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ) (٥) وفي رواية: (رَكْعَتَيْنِ) (٦) (إِذَا زَالَتْ الشَّمْسُ , وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا , وَأَرْبَعًا قَبْلَ الْعَصْرِ) (٧) (يَفْصِلُ بَيْنَ كُلِّ رَكْعَتَيْنِ بِالتَّسْلِيمِ عَلَى الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ , وَالنَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ , وَمَنْ تَبِعَهُمْ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ ") (٨) (قَالَ عَلِيٌّ: فَتِلْكَ سِتَّ عَشْرَةَ رَكْعَةً تَطَوُّعُ رَسُولِ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - بِالنَّهَارِ) (٩) (سِوَى الْمَكْتُوبَةِ) (١٠) (وَقَلَّ مَنْ يُدَاوِمُ عَلَيْهَا) (١١).


(١) (حم) ٦٥٠ , (ت) ٥٩٨ , (س) ٨٧٤ , (جة) ١١٦١ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده قوي.
(٢) (حم) ١٢٥١ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده قوي.
(٣) (حم) ٦٥٠ , (جة) ١١٦١ , (ت) ٥٩٨ , (س) ٨٧٤
(٤) (س) ٨٧٥
(٥) (حم) ١٢٠٢ , (جة) ١١٦١ , (ت) ٥٩٨ , (س) ٨٧٤ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده قوي.
(٦) (س) ٨٧٥
(٧) (حم) ٦٥٠ , (جة) ١١٦١ , (ت) ٤٢٤ , (س) ٨٧٤
(٨) (ت) ٥٩٨ , (جة) ١١٦١ , (س) ٨٧٤ , (حم) ٦٥٠
(٩) (جة) ١١٦١ , (حم) ٦٥٠
(١٠) (حم) ١٢٤١ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده قوي.
(١١) (جة) ١١٦١ , (حم) ٦٥٠، انظر مختصر الشمائل: ٢٤٣