للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(خ م س جة حم يع) , وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (" كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - يُقْبِلُ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ، قَبْلَ أَنْ يُكَبِّرَ، فَيَقُولُ: تَرَاصُّوا وَاعْتَدِلُوا) (١) (سَوُّوا صُفُوفَكُمْ فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنْ تَمَامِ الصَّلَاةِ) (٢) وفي رواية: (فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنْ إِقَامَةِ الصَّلَاةِ) (٣) وفي رواية: (أَقِيمُوا صُفُوفَكُمْ وَتَرَاصُّوا) (٤) وفي رواية: (كَانَ يَقُولُ: اسْتَوُوا , اسْتَوُوا , اسْتَوُوا , فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنِّي لَأَرَاكُمْ مِنْ خَلْفِي كَمَا أَرَاكُمْ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ) (٥) وفي رواية: (أَتِمُّوا الصَّفَّ الْأَوَّلَ , ثُمَّ الَّذِي يَلِيهِ , وَإِنْ كَانَ نَقْصٌ فَلْيَكُنْ فِي الصَّفِّ الْمُؤَخَّرِ) (٦) وفي رواية: (رَاصُّوا الصُّفُوفَ فَإِنَّ الشَّيَاطِينَ تَقُومُ فِي الْخَلَلِ) (٧) (رَاصُّوا صُفُوفَكُمْ وَقَارِبُوا بَيْنَهَا , وَحَاذُوا بِالْأَعْنَاقِ , فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ إِنِّي لَأَرَى الشَّيَاطِينَ تَدْخُلُ مِنْ خَلَلِ الصَّفِّ كَأَنَّهَا الْحَذَفُ) (٨) وفي رواية: (كَأَوْلَادِ الْحَذَفِ قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ , وَمَا أَوْلَادُ الْحَذَفِ؟ , قَالَ: " سُودٌ جُرْدٌ تَكُونُ بِأَرْضِ الْيَمَنِ ") (٩) (قَالَ أَنَسٌ: فَلَقَدْ كُنْتُ أَرَى الرَّجُلَ مِنَّا يُلْزِقُ مَنْكِبَهُ بِمَنْكِبِ أَخِيهِ) (١٠) (وَقَدَمَهُ بِقَدَمِهِ، وَلَوْ ذَهَبْتَ تَفْعَلُ ذَلِكَ الْيَوْمَ، لَتَرَى أَحَدَهُمْ كَأَنَّهُ بَغْلٌ شَمُوسٌ) (١١).


(١) (حم) ١٢٢٧٧ , ١٣٤٢٠ , (س) ٨٤٥ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده قوي.
(٢) (جة) ٩٩٣ , (حم) ١٢٨٣٦ , (م) ١٢٤ - (٤٣٣) , (د) ٦٦٨
(٣) (خ) ٦٩٠
(٤) (خ) ٦٨٧ , (س) ٨١٤ , (حم) ١٢٠٣٠
(٥) (س) ٨١٣ , (خ) ٦٨٧ , (حم) ١٣٨٦٥
(٦) (س) ٨١٨ , (د) ٦٧١ , (حم) ١٣٢٧٠
(٧) (حم) ١٢٥٩٤ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
(٨) (س) ٨١٥ , (د) ٦٦٧ , (حم) ١٣٧٦١
(٩) (حم) ١٨٦٤١ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(١٠) (عبد بن حميد) ١٤٠٦ , (خ) ٦٩٢ , (يع) ٣٧٢٠ , (ش) ٣٥٢٤
(١١) (يع) ٣٧٢٠ , (ش) ٣٥٢٤ , (عبد بن حميد) ١٤٠٦ , وصححه الألباني في الصَّحِيحَة تحت حديث: ٣١