(٢) (خ) ٣٩٦٨ , (م) ٢٧٠٤(٣) (اِرْبَعُوا) أَيْ: اُرْفُقُوا وَلَا تُجْهِدُوا أَنْفُسكُمْ. فتح الباري - (ج ٩ / ص ١٨٩)(٤) لَمَّا كَانَ الْغَائِبُ كَالْأَعْمَى فِي عَدَمِ الرُّؤْيَة , نَفَى لَازِمَهُ لِيَكُونَ أَبْلَغَ وَأَشْمَل.(٥) زَادَ " قَرِيبًا "؛ لِأَنَّ الْبَعِيدَ وَإِنْ كَانَ مِمَّنْ يَسْمَعُ وَيُبْصِر , لَكِنَّهُ لِبُعْدِهِ قَدْ لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِر، وَلَيْسَ الْمُرَادُ قُرْبَ الْمَسَافَة؛ لِأَنَّهُ سُبْحَانَهُ مُنَزَّهٌ عَنْ الْحُلُول. فتح الباري - (ج ٢٠ / ص ٤٥٨)(٦) (خ) ٢٨٣٠ , (م) ٢٧٠٤(٧) قَالَ الطَّبَرِيُّ: فِيهِ كَرَاهِيَةُ رَفْعِ الصَّوْتِ بِالدُّعَاءِ وَالذِّكْر، وَبِهِ قَالَ عَامَّةُ السَّلَف مِنْ الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ. فتح الباري - (ج ٩ / ص ١٨٩)(٨) (خ) ٢٨٣٠ , (م) ٢٧٠٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute