(٢) (حم) ٧٥٥٠ , (م) ٢٩ - (٩٣٤) , (حب) ٣١٤١ , (ت) ١٠٠١ ,انظر الصَّحِيحَة: ١٨٠١(٣) (النِّيَاحَةُ): قَوْلُ: وَاوَيْلَاه , وَا حَسْرَتَاه، وَالنُّدْبَةُ: عَدُّ شَمَائِلِ الْمَيِّتِ , مِثْلُ: وَاشُجَاعَاه , وَا أَسَدَاهُ , وَا جَبَلَاه. تحفة الأحوذي - (ج ٣ / ص ٥٧)(٤) (حم) ٧٨٩٥ , ٧٥٥٠ , (خ) ٣٦٣٧ , (ت) ١٠٠١ , صَحِيح الْجَامِع: ٨٨٤(٥) قال الألباني في الصَّحِيحَة: ١٧٩٩: (الأنواء): جمع نَوْء، وهو النجم إذا سقط في المغرب مع الفجر، مع طلوعِ آخرَ يقابله في المشرق , والمرادُ بالاستسقاء بها: طلب السُّقيا.قال في " النهاية ": " وإنما غَلَّظَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - أمرَ الأنواء لأن العرب كانت تَنسِب المطر إليها، فأما من جعلَ المطرَ من فِعل الله تعالى، وأراد بقوله: " مُطِرنا بنوء كذا " أَيْ: في وقت كذا، وهو هذا النوء الفلاني، فإن ذلك جائز، أي: أن الله قد أجرى العادة أن يأتي المطر في هذه الأوقات ". أ. هـ(٦) (حم) ٧٥٥٠ , (خ) ٣٦٣٧(٧) هَذَا رَدٌّ عَلَيْهِمْ , أَيْ: مِنْ أَيْنَ صَارَ فِيهِ الْجَرَبُ؟.تحفة الأحوذي (ج٣ ص ٥٧)(٨) (ت) ١٠٠١ , (حم) ٩٣٥٤ , (حب) ٣١٤٢ , انظر الصَّحِيحَة: ٧٣٥(٩) (الْأَحْسَابِ): جَمْعُ الْحَسَبِ , وَهو مَا يَعُدُّهُ الرَّجُلُ مِنْ الْخِصَالِ الَّتِي تَكُونُ فِيهِ , كَالشَّجَاعَةِ وَالْفَصَاحَةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ.وَقِيلَ: الْحَسَبُ مَا يَعُدُّهُ الْإِنْسَانُ مِنْ مَفَاخِرِ آبَائِهِ , قَالَ اِبْنُ السِّكِّيتِ: الْحَسَبُ وَالْكَرَمُ يَكُونَانِ فِي الرَّجُلِ , وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لِآبَائِهِ شَرَفٌ، وَالشَّرَفُ وَالْمَجْدُ لَا يَكُونَانِ إِلَّا بِالْآبَاءِ. تحفة الأحوذي (ج ٣ / ص ٥٧)(١٠) (حم) ٧٨٩٥ , ١٠٨٨٣ , قال الشيخ الأرناؤوط: حديث صحيح(١١) (خ) ٣٦٣٧ , (حم) ١٠٨٢١ , وقال الشيخ الأرناؤوط: حديث صحيح.(الطَّعْنُ فِي الْأَنْسَابِ): الْقَدْحُ مِنْ بَعْضِ النَّاسِ فِي نَسَبِ بَعْضٍ بِغَيْرِ عِلْم. فتح الباري (ج ١١ / ص ١٦٧)(١٢) (حم) ٧٥٥٠ , قَالَ سعيد المقبري: " دَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ ": يَا آلَ فُلَانٍ، يَا آلَ فُلَانٍ , انظر الصَّحِيحَة: ١٨٠١
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute