(٢) (م) ١٠ - (٢٩٧) , (خ) ٢٩٥ , (س) ٢٧٥ , (حم) ٢٥٦٠٤(٣) (خ) ١٩٢٤ , (م) ٩ - (٢٩٧) , (س) ٣٨٩(٤) (حم) ٢٤٦٠٨ , ٢٦٣٧٩ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.(٥) (د) ٢٤٦٩ , (خ) ٢٩٢ , (م) ٧ - (٢٩٧) , (حم) ٢٤٦٠٨(٦) الْخِطْمِيَّ: شَجَرَةُ الْقَرْبُنَاءِ بِلُغَةِ الْيَمَنِ , وَهُوَ يُشْبِهُ الْمُلُوخِيَّا , وَالْمَعْرُوفُ عِنْدَ أَهْلِ الْمَدِينَةِ بِوَرْدِ الْحِمَارِ , يَزْرَعُونَهُ لِلتَّنَزُّهِ بِرُؤْيَةِ زَهْرِهِ , وَيُغْسَلُ بِهِ الرَّأسُ.(٧) (حم) ٢٦٢٩١ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن.(٨) قلت فهذا دليل على أن معنى المس في الحديث الذي قبله ليس المراد به مس الجلد , وإنما المراد به: الجماع أو دواعيه. ع(٩) (حم) ٢٤٦٠٨ , (م) ٩ - (٢٩٧) , (س) ٣٨٦ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.(١٠) (م) ٦ - (٢٩٧) , (خ) ١٩٢٥ , (ت) ٨٠٤ , (د) ٢٤٦٧(١١) (خ) ١٩٢٥ , (م) ٧ - (٢٩٧)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute