(٢) أَيْ: إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ ذَنْبٌ سِوَاهُ , وَكَانَ الْعَذَابُ تَكْفِيرًا لَهُ. عون (٤/ ٦٩)(٣) أَيْ: إِنْ كَانَ عَلَى خِلَافِ ذَلِكَ. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٦٩)(٤) (م) ٩٨٧(٥) أَيْ: النَّفِيسَة.(٦) " الْغَزِيرَةَ ": الْكَثِيرَة اللَّبَن , وَالْمَنِيحَة: الشَّاة اللَّبُون , أَوْ النَّاقَة ذَاتُ الدَّرِّ , تُعَارُ لِدَرِّهَا , فَإِذَا حُلِبَتْ , رُدَّتْ إِلَى أَهْلهَا. عون المعبود (٤/ ٦٩)(٧) أَيْ: تُعِيرُهُ لِلرُّكُوبِ. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٦٩)(٨) إِطْرَاق الْفَحْل: عَارِيَتُه لِلضِّرَابِ , لَا يَمْنَعُهُ إذا طُلِبَه , وَلَا يَأخُذُ عَلَيْهِ أَجْرًا، يُقَال: طَرَقَ الْفَحْلُ النَّاقَة , فَهِيَ مَطْرُوقَة , وَهِيَ طَرُوقَة الْفَحْل:إِذَا حَانَ لَهَا أَنْ تُطْرَق. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٦٩)(٩) (د) ١٦٥٨ , (م) ٩٨٨(١٠) أَيْ: إِعَارَةُ ضَرْعِهَا.(١١) (م) ٩٨٨(١٢) (خ) ١٣٣٧(١٣) الْمُرَادُ: حَلْبُهَا عَلَى الْمَاءِ لِنَفْعِ مَنْ يَحْضُرُ مِنْ الْمَسَاكِينِ , وَلِأَنَّ ذَلِكَ يَنْفَعُ الْإِبِل أَيْضًا، وَهُوَ نَحْوُ النَّهْيِ عَنْ الْجِدَادِ بِاللَّيْلِ , أَرَادَ أَنْ تَجُدَّ نَهَارًا لِتَحْضُرَ الْمَسَاكِين. (فتح) - (ج ٧ / ص ٢٤٥)(١٤) (م) ٩٨٧(١٥) (س) ٢٤٤٢(١٦) الْبَطْح فِي اللُّغَة بِمَعْنَى: الْبَسْطِ وَالْمَدّ، فَقَدْ يَكُونُ عَلَى وَجْهِهِ، وَقَدْ يَكُون عَلَى ظَهْرِهِ، وَمِنْهُ سُمِّيَتْ بَطْحَاءُ مَكَّة , لِانْبِسَاطِهَا. النووي (٣/ ٤٢٢)(١٧) الْقَاع: الْمَكَانُ الْمُسْتَوِي الْوَاسِع.وَالْقَرْقَر: الْمَكَانُ الْمُسْتَوِي , فَيَكُونُ صِفَةً مُؤَكِّدَة. عون المعبود (٤/ ٦٩)(١٨) يُرِيدُ بِهِ كَمَالَ حَالِ الْإبلِ الَّتِي وَطِئَتْ صَاحِبهَا فِي الْقُوَّة وَالسِّمَن , لِيَكُونَ أَثْقَلَ لِوَطْئِهَا. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٦٩)(١٩) (م) ٩٨٧ , (خ) ١٣٩١(٢٠) أَيْ: أَبْطَرِهِ وَأَنْشَطِهِ.(٢١) (س) ٢٤٤٢(٢٢) الْفَصِيل: وَلَدُ النَّاقَةِ إِذَا فُصِلَ مِنْ إِرْضَاعِ أُمّه. شرح النووي (٣/ ٤٥٥)(٢٣) (م) ٩٨٧(٢٤) أَيْ: بِأَرْجُلِهَا. عون المعبود - (ج ٤ / ص ٦٩)(٢٥) (حم) ٨١٦٩ , (خ) ١٣٩١ , وقال الأرناءوط: إسناده صحيح(٢٦) (م) ٩٨٧(٢٧) (س) ٢٤٤٢(٢٨) (م) ٩٨٧(٢٩) (س) ٢٤٤٢(٣٠) العَقْصاء: المُلْتَوِيَة القرْنين.(٣١) الجلحاء: الَّتي لَا قَرْنَ لها.(٣٢) العَضْبَاءُ: مَكْسُورَة الْقَرْنِ , أَوْ مَشْقُوقَةُ الْأُذُنِ. المُغرب (٣/ ٤٧٩)وذَوَاتُ الْقُرُون تَكُونُ بِقُرُونِهَا لِيَكُونَ أَنْكَى وَأَصْوَبَ لِطَعْنِهَا وَنَطْحِهَا. شرح النووي على مسلم - (ج ٣ / ص ٤٢٢)(٣٣) الظِّلْف لِلْبَقَرِ وَالْغَنَم وَالظِّبَاء، وَهُوَ الْمُنْشَقُّ مِنْ الْقَوَائِم، وَالْخُفُّ لِلْبَعِيرِ وَالْقَدَم لِلْآدَمِيِّ، وَالْحَافِرُ لِلْفَرَسِ وَالْبَغْلِ وَالْحِمَار. النووي (ج٣/ص ٤٢٢)(٣٤) (م) ٢٤ - (٩٨٧)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute