(٢) (د) ٢٩٨٥(٣) أَيْ: عَرَضَ لَهُ وَقَصَدَهُ. شرح النووي على مسلم - (ج ٤ / ص ٣٦)(٤) أَيْ: حَسَدًا مِنْكَ لَنَا. شرح النووي على مسلم - (ج ٤ / ص ٣٦)(٥) أَيْ: مَا حَسَدْنَاك لِذَلِكَ. شرح النووي على مسلم - (ج ٤ / ص ٣٦)(٦) (الْقَرْم): هُوَ السَّيِّد، وَأَصْلُهُ فَحْلُ الْإِبِل، قَالَ الْخَطَّابِيُّ: مَعْنَاهُ الْمُقَدَّمُ فِي الْمَعْرِفَةِ بِالْأُمُورِ وَالرَّأيِ كَالْفَحْلِ. شرح النووي على مسلم (ج ٤ / ص ٣٦)(٧) أَيْ: لَا أُفَارِقُهُ. شرح النووي على مسلم - (ج ٤ / ص ٣٦)(٨) أَيْ: بِجَوَابِ ذَلِكَ، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ مَعْنَاهُ الْخَيْبَة، أَيْ يَرْجِعَا بِالْخَيْبَةِ، وَأَصْلُ (الْحَوْر) الرُّجُوعُ إِلَى النَّقْص. شرح النووي على مسلم (ج ٤ / ص ٣٦)(٩) (م) ١٠٧٢(١٠) أَيْ: مَاذَا تَرْفَعَانِ إِلَيَّ.(١١) (د) ٢٩٨٥(١٢) أَيْ: وَكَّلَ كُلٌّ مِنَّا الْكَلَامَ إِلَى صَاحِبِه , يُرِيدُ أَنْ يَبْتَدِئَ الْكَلَامَ صَاحِبُهُ دُونَه.(١٣) (م) ١٠٧٢(١٤) أَيْ: مَا يُؤَدِّيَانِ بِهِ الْمَهْر.(١٥) (د) ٢٩٨٥(١٦) (م) ١٠٧٢(١٧) (د) ٢٩٨٥(١٨) (م) ١٠٧٢(١٩) (د) ٢٩٨٥(٢٠) (م) ١٠٧٢(٢١) (حم) ١٧٥٥٤ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(٢٢) (د) ٢٩٨٥(٢٣) (م) ١٠٧٢(٢٤) (د) ٢٩٨٥(٢٥) أَيْ: إِنَّهَا تَطْهِيرٌ لِأَمْوَالِهِمْ وَنُفُوسِهمْ , كَمَا قَالَ تَعَالَى {خُذْ مِنْ أَمْوَالهمْ صَدَقَة تُطَهِّرهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا} كَغُسَالَةِ الْأَوْسَاخ. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٤٦٣)(٢٦) (م) ١٠٧٢(٢٧) (طب) ١٧٤٣٣ , انظر صحيح الجامع: ١٦٩٧(٢٨) (م) ١٠٧٢(٢٩) قَالَ النَّوَوِيّ: قَوْلُهُ: (مِنْ الْخُمُس): يَحْتَمِلُ أَنْ يُرِيدَ مِنْ سَهْمِ ذَوِي الْقُرْبَى مِنْ الْخُمُسِ , لِأَنَّهُمَا مِنْ ذَوِي الْقُرْبَى، وَيَحْتَمِلُ أَنْ يُرِيدَ مِنْ سَهْمِ النَّبِيّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - مِنْ الْخُمُسِ. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٤٦٣)(٣٠) (م) ١٠٧٢ , (د) ٢٩٨٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute