للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(د جة حم طب) , وَعَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْأَحْوَصِ , عَنْ أُمِّهِ قَالَتْ: (" رَأَيْتُ النَّبِيَّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - يَوْمَ النَّحْرِ عِنْدَ جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ وَهُوَ رَاكِبٌ عَلَى بَغْلَةٍ) (١) (وَخَلْفَهُ إِنْسَانٌ يَسْتُرُهُ مِنْ النَّاسِ أَنْ يُصِيبُوهُ بِالْحِجَارَةِ) (٢) (فَسَأَلْتُ عَنِ الرَّجُلِ , فَقِيلَ لِي: هَذَا الْفَضْلُ بْنُ الْعَبَّاسِ , فَازْدَحَمَ عَلَيْهِ النَّاسُ) (٣) (فَقَالَ النَّبِيُّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -: يَا أَيُّهَا النَّاسُ) (٤) (عَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ وَالْوَقَارِ) (٥) (لَا يَقْتُلَنَّ بَعْضُكُمْ بَعْضًا) (٦) (وَلَا يُصِيبُ بَعْضُكُمْ) (٧) (وَإِذَا رَمَيْتُمُ الْجِمَارَ فَارْمُوا بِمِثْلِ حَصَى الْخَذْفِ) (٨) (- وَرَأَيْتُ بَيْنَ أَصَابِعِهِ حَجَرًا -) (٩) (ثُمَّ اسْتَبْطَنَ الْوَادِي وَاسْتَعْرَضَ الْجَمْرَةَ , فَرَمَاهَا مِنْ بَطْنِ الْوَادِيِ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ) (١٠) (وَهُوَ رَاكِبٌ , يُكَبِّرُ مَعَ كُلِّ حَصَاةٍ) (١١) (ثُمَّ انْصَرَفَ وَلَمْ يَقِفْ ") (١٢)


(١) (جة) ٣٠٢٨ , (د) ١٩٦٧
(٢) (حم) ٢٧١٧٥ , (د) ١٩٦٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حسن لغيره.
(٣) (طب) ج٢٥ص١٦٠ح٣٨٨ , (د) ١٩٦٦ , (حم) ١٦١٣١
(٤) (د) ١٩٦٦ , (حم) ١٦١٣٢
(٥) (حم) ٢٣٢٦٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(٦) (حم) ٢٧١٧٦ , (د) ١٩٦٦ , (طب) ج٢٥ص١٦٠ح٣٨٨ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حسن لغيره.
(٧) (حم) ١٦١٣١ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حسن لغيره.
(٨) (حم) ٢٧١٧٦ , (د) ١٩٦٦ , (جة) ٣٠٢٨ , (طب) ج٢٥ص١٦٠ح٣٨٨ , انظر الصَّحِيحَة: ٢٤٤٥ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حسن لغيره.
(٩) (د) ١٩٦٧
(١٠) (طب) ج٢٥ص١٦٠ح٣٨٨ , (الآحاد والمثاني) ٣٢٩١ , (م) ٣٠٦ - (١٢٩٦) , (س) ٣٠٧٣ , (د) ١٩٦٦ , (جة) ٣٠٣١ , (حم) ٢٧١٧٥ (لا تحذف شيئا من هذه التخريجات في هذه لقطعة)
(١١) (د) ١٩٦٦ , (جة) ٣٠٣١
(١٢) (حم) ٢٧١٧٦ , (جة) ٣٠٣١