للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(خ م ت حم) , عَنْ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (" إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - صَلَّى يَوْمَ النَّحْرِ) (١) (رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ وَقَالَ: إِنَّ أَوَّلَ نُسُكِنَا فِي يَوْمِنَا هَذَا أَنْ نَبْدَأَ بِالصَّلَاةِ , ثُمَّ نَرْجِعَ فَنَنْحَرَ) (٢) فـ (مَنْ صَلَّى صَلَاتَنَا وَاسْتَقْبَلَ قِبْلَتَنَا) (٣) (وَنَسَكَ نُسُكَنَا فَلَا يَذْبَحْ حَتَّى يُصَلِّيَ) (٤) وفي رواية: (حَتَّى نُصَلِّيَ) (٥) (فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَقَدْ أَصَابَ سُنَّتَنَا) (٦) وفي رواية: (فَقَدْ تَمَّ نُسُكُهُ وَأَصَابَ سُنَّةَ الْمُسْلِمِينَ) (٧) (وَمَنْ نَحَرَ قَبْلَ الصَّلَاةِ , فَإِنَّمَا هُوَ لَحْمٌ قَدَّمَهُ لِأَهْلِهِ , لَيْسَ مِنْ النُّسُكِ فِي شَيْءٍ) (٨) (فَلْيَذْبَحْ مَكَانَهَا أُخْرَى ") (٩) (فَقَامَ خَالِي أَبُو بُرْدَةَ بْنُ نِيَارٍ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ) (١٠) (وَاللهِ لَقَدْ نَسَكْتُ قَبْلَ أَنْ أَخْرُجَ إِلَى الصَّلَاةِ) (١١) (عَنْ ابْنٍ لِي) (١٢) (وَعَرَفْتُ أَنَّ الْيَوْمَ يَوْمُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ) (١٣) (يُشْتَهَى فِيهِ اللَّحْمُ) (١٤) وفي رواية: (اللَّحْمُ فِيهِ مَكْرُوهٌ) (١٥) (وَأَحْبَبْتُ أَنْ تَكُونَ شَاتِي أَوَّلَ مَا يُذْبَحُ فِي بَيْتِي) (١٦) (فَتَعَجَّلْتُ) (١٧) (فَذَبَحْتُ شَاتِي) (١٨) (قَبْلَ أَنْ آتِيَ الصَّلَاةَ) (١٩) (لِأُطْعِمَ أَهْلِي وَجِيرَانِي وَأَهْلَ دَارِي) (٢٠) (فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -: " شَاتُكَ شَاةُ لَحْمٍ) (٢١) (لَيْسَتْ بِشَيْءٍ , مَنْ ذَبَحَ قَبْلَ أَنْ نَفْرُغَ مِنْ نُسُكِنَا فَلَيْسَ بِشَيْءٍ) (٢٢) (فَأَعِدْ ذَبْحًا آخَرَ ") (٢٣) (فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ لَيْسَ عِنْدِي إِلَّا جَذَعَةٌ (٢٤)) (٢٥) (مِنْ الْمَعَزِ) (٢٦) (وَهِيَ خَيْرٌ مِنْ مُسِنَّةٍ (٢٧)) (٢٨) (أَفَتَجْزِي عَنِّي؟ , قَالَ: " نَعَمْ) (٢٩) (وَلَنْ تَجْزِيَ جَذَعَةٌ عَنْ أَحَدٍ بَعْدَكَ (٣٠) ") (٣١)


(١) (خ) ٩٤١
(٢) (خ) ٩٣٣ , (م) ٧ - (١٩٦١) , (س) ١٥٦٣
(٣) (خ) ٥٢٤٣ , (م) ٦ - (١٩٦١) , (س) ٤٣٩٤
(٤) (م) ٦ - (١٩٦١) , (خ) ٥٢٤٣ , (س) ٤٣٩٤
(٥) (حم) ١٨٥٥٦ , ١٨٦٥٣ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(٦) (خ) ٩٢٥ , (م) ٧ - (١٩٦١) , (س) ١٥٦٣
(٧) (خ) ٥٢٣٦ , (م) ٤ - (١٩٦١)
(٨) (خ) ٩٢٢ , (م) ٧ - (١٩٦١) , (س) ١٥٦٣
(٩) (خ) ٥١٨١ , (م) ١ - (١٩٦٠) , (س) ٤٣٩٨ , (حم) ١٨٨٢٤
(١٠) (خ) ٩٢٥
(١١) (خ) ٩٤٠ , (س) ١٥٨١
(١٢) (م) ٦ - (١٩٦١)
(١٣) (خ) ٩١٢ , (س) ١٥٨١ , (د) ٢٨٠٠
(١٤) (خ) ٥٢٢٩
(١٥) (م) ٥ - (١٩٦١) , (ت) ١٥٠٨ , (حم) ١٨٦٥٣
(١٦) (خ) ٩١٢
(١٧) (خ) ٩٤٠ , (س) ١٥٨١ , (د) ٢٨٠٠
(١٨) (خ) ٩١٢
(١٩) (خ) ٩١٢
(٢٠) (م) ٥ - (١٩٦١) , (خ) ٩٤٠ , (ت) ١٥٠٨ , (س) ١٥٨١ , (حم) ١٨٦٥٣
(٢١) (خ) ٥٢٣٦
(٢٢) (حم) ١٦٥٣٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
(٢٣) (ت) ١٥٠٨ , (س) ٤٣٩٤ , (خ) ٥٢٣٧ , ٦٢٩٦ , (م) ٩ - (١٩٦١) , (حم) ١٨٥٥٦
(٢٤) الجذعة: هي الأنثى من أولاد المعز ما لم يَتِمَّ له سَنَة. النهاية في غريب الأثر - (ج ٣ / ص ٥٩٢)
(٢٥) (م) ٩ - (١٩٦١) , (خ) ٥٢٣٧ , ٦٢٩٦ ,
(٢٦) (خ) ٥٢٣٦ , (م) ٤ - (١٩٦١) , (د) ٢٨٠١
(٢٧) أَيْ: أَطْيَب لَحْمًا وَأَنْفَع لِسِمَنِهَا وَنَفَاسَتهَا. شرح النووي على مسلم - (ج ٦ / ص ٤٥٣)
(٢٨) (م) ٩ - (١٩٦١) , (س) ١٥٦٣ , (حم) ١٨٧١٣
(٢٩) (خ) ٩١٢ , (س) ١٥٨١
(٣٠) مَعْنَاهُ جَذَعَة الْمَعْز، وَهُوَ مُقْتَضَى سِيَاق الْكَلَام، وَإِلَّا فَجَذَعَة الضَّأن تُجْزِي. شرح النووي (ج ٦ / ص ٤٥٣)
(٣١) (خ) ٩٢٥ , (م) ٥ - (١٩٦١) , (ت) ١٥٠٨ , (س) ٤٣٩٤ , (د) ٢٨٠٠ , (حم) ١٨٥٥٦