وَقَالَ اِبْن الْمَلَك: الْمَكْر الْحِيلَة وَالْفِكْر فِي دَفْع عَدُوّ بِحَيْثُ لَا يَشْعُرُ بِهِ الْعَدُوُّ، فَالْمَعْنَى اللهمَّ اِهْدِنِي إِلَى طَرِيق دَفْع أَعْدَائِي عَنِّي وَلَا تَهْدِ عَدُوِّي إِلَى طَرِيق دَفْعِهِ إِيَّايَ عَنْ نَفْسِي. عون المعبود (ج ٣ / ص ٤٣٧)(٢) هُوَ مِنْ الْإِخْبَاتِ , وَهُوَ الْخُشُوع وَالتَّوَاضُع. عون المعبود - (ج ٣ / ص ٤٣٧)(٣) قَالَ فِي النِّهَايَة: الْإِنَابَة الرُّجُوع إِلَى الله بِالتَّوْبَةِ , يُقَالُ: أَنَابَ إِذَا أَقْبَلَ وَرَجَعَ أَيْ إِلَيْك رَاجِعًا. عون المعبود (ج ٣ / ص ٤٣٧)(٤) أَيْ: اُمْحُ ذَنْبِي. عون المعبود - (ج ٣ / ص ٤٣٧)(٥) أَيْ: صَوِّبْ وَقَوِّمْ. عون المعبود - (ج ٣ / ص ٤٣٧)(٦) أَيْ: أَخْرِجْ. عون المعبود - (ج ٣ / ص ٤٣٧)(٧) أَيْ: غِشَّهُ وَغِلَّهُ وَحِقْدَهُ وَحَسَدَهُ وَنَحْوَهَا مِمَّا يَنْشَأُ مِنْ الصَّدْر وَيَسْكُنُ فِي الْقَلْب مِنْ مَسَاوِئ الْأَخْلَاق. عون المعبود - (ج ٣ / ص ٤٣٧)(٨) (ت) ٣٥٥١ , (د) ١٥١٠ , (جة) ٣٨٣٠ , (حم) ١٩٩٧ , انظر صَحِيح الْجَامِع: ٣٤٨٥(٩) (د) ١٥١٠ , (جة) ٣٨٣٠ , (حم) ١٩٩٧
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute