للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(خ م د جة حم) , وَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما - قَالَ: (" كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - يَقُولُ إِذَا قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ) (١) (بَعْدَمَا يَقُولُ اللهُ أَكْبَرُ:) (٢) (اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ , أَنْتَ قَيِّمُ (٣) السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ) (٤) وفي رواية: (أَنْتَ قَيَّامُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ) (٥) (وَلَكَ الْحَمْدُ , أَنْتَ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ) (٦) (وَلَكَ الْحَمْدُ , لَكَ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ , وَلَكَ الْحَمْدُ , أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ , وَلَكَ الْحَمْدُ , أَنْتَ مَلِكُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ , وَلَكَ الْحَمْدُ , أَنْتَ الْحَقُّ , وَوَعْدُكَ الْحَقُّ , وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ , وَقَوْلُكَ حَقٌّ , وَالْجَنَّةُ حَقٌّ , وَالنَّارُ حَقٌّ , وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ , وَمُحَمَّدٌ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - حَقٌّ , وَالسَّاعَةُ حَقٌّ , اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ , وَبِكَ آمَنْتُ , وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ , وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ , وَبِكَ خَاصَمْتُ , وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ , فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ , وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ) (٧) (وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي) (٨) (أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ , لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ) (٩) وفي رواية: (أَنْتَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ) (١٠) وفي رواية: (أَنْتَ إِلَهِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ) (١١) وفي رواية: (أَنْتَ إِلَهِي لَا إِلَهَ لِي غَيْرُكَ) (١٢) (وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ ") (١٣)


(١) (م) ١٩٩ - (٧٦٩) , (خ) ١٠٦٩ , (ت) ٣٤١٨
(٢) (د) ٧٧١
(٣) قَالَ مُجَاهِدٌ: الْقَيُّومُ: الْقَائِمُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
(٤) (خ) ١٠٦٩
(٥) (م) ١٩٩ - (٧٦٩) , (ت) ٣٤١٨ , (د) ٧٧١ , (جة) ١٣٥٥
(٦) (خ) ٧٠٠٤
(٧) (خ) ١٠٦٩ , (م) ١٩٩ - (٧٦٩) , (ت) ٣٤١٨ , (حم) ٣٣٦٨
(٨) (خ) ٧٠٠٤
(٩) (خ) ١٠٦٩ , (جة) ١٣٥٥ , (حم) ٣٣٦٨
(١٠) (حم) ٢٧١٠ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(١١) (خ) ٧٠٦٠ , (م) ١٩٩ - (٧٦٩) , (ت) ٣٤١٨ , (د) ٧٧١
(١٢) (خ) ٦٩٥٠
(١٣) (جة) ١٣٥٥ , (خ) ١٠٦٩ , (س) ١٦١٩