(٢) (س) ٤٦١٥ , (جة) ٢٢٨٢ , (ش) ٢٢٣١٨(٣) (حم) ١٩٤١٥ , (خ) ٢١٢٨ , وصححه الألباني في الإرواء: ١٣٧٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(٤) سُمُّوا بِذَلِكَ لِمَعْرِفَتِهِمْ بِإِنْبَاطِ الْمَاء , أَيْ: اِسْتِخْرَاجه لِكَثْرَةِ مُعَالَجَتهمْ الْفِلَاحَة، وَهُمْ عَرَب دَخَلُوا فِي الرُّوم وَنَزَلُوا بِوَادِي الشَّام، وَيَدُلّ عَلَى هَذَا قَوْله (مِنْ أَنْبَاط الشَّام). عون المعبود - (ج ٧ / ص ٤٥٧)(٥) (خ) ٢١٢٨ , (د) ٣٤٦٦(٦) (خ) ٢١٢٧ , (س) ٤٦١٥ , (د) ٣٤٦٤ , (جة) ٢٢٨٢ , (حم) ١٩١٤٥(٧) (خ) ٢١٢٨(٨) (د) ٣٤٦٦ , (ك) ٢٢٩٠(٩) (خ) ٢١٣٦ , (د) ٣٤٦٦ , (حم) ١٩٤١٥(١٠) فِيهِ دَلِيل عَلَى أَنَّهُ لَا يُشْتَرَط فِي الْمُسْلَم فِيهِ أَنْ يَكُون عِنْد الْمُسْلَم إِلَيْهِ، وَذَلِكَ مُسْتَفَاد مِنْ تَقْرِيره - صلى الله عليه وسلم - لَهُمْ مَعَ تَرْك الِاسْتِفْصَال , قَالَ اِبْن رَسْلَان فِي شَرْح السُّنَن: وَأَمَّا الْمَعْدُوم عِنْد الْمُسْلَم إِلَيْهِ وَهُوَ مَوْجُود عِنْد غَيْره فَلَا خِلَاف فِي جَوَازه. عون المعبود - (ج ٧ / ص ٤٥٧)(١١) (خ) ٢١٢٨ , (س) ٤٦١٤ , (د) ٣٤٦٦ , (حم) ١٩٤١٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute