(٢) (حب) ٥١٩٩، (د) ٣٠٠٦، وصححه الألباني في الإرواء: ٨٠٥، وصحيح موارد الظمآن: ١٤١٥
(٣) (الصَّفْرَاء): الذَّهَب , (وَالْبَيْضَاء): الْفِضَّة , (وَالْحَلْقَة): السِّلَاح وَالدُّرُوع. عون المعبود - (ج ٦ / ص ٤٨٦)
(٤) (وَلَهُمْ مَا حَمَلَتْ رِكَابهمْ) أَيْ: جِمَالهمْ مِنْ أَمْتِعَتهمْ.
(٥) (د) ٣٠٠٦
(٦) (حب) ٥١٩٩
(٧) قَالَ فِي الْقَامُوس: الْمَسْك الْجِلْد , قَالَ الْخَطَّابِيُّ: مَسْك حُيَيّ بْن أَخْطَب ذَخِيرَة مِنْ صَامِتٍ وَحُلِيّ , كَانَتْ تُدْعَى مَسْك الْجَمَل , ذَكَرُوا أَنَّهَا قُوِّمَتْ عَشَرَة آلَاف دِينَار، وَكَانَتْ لَا تُزَفّ اِمْرَأَة إِلَّا اِسْتَعَارُوا لَهَا ذَلِكَ الْحُلِيّ. عون المعبود
(٨) (د) ٣٠٠٦
(٩) (حب) ٥١٩٩
(١٠) (د) ٣٠٠٦
(١١) (حب) ٥١٩٩
(١٢) (د) ٣٠٠٦
(١٣) (ذَرَارِيّهمْ): أَيْ أَوْلَادهمْ الصِّغَار وَالنِّسَاء.
(١٤) (د) ٣٠٠٦
(١٥) (حب) ٥١٩٩
(١٦) (د) ٣٤١٠
(١٧) (خ) ٢٢١٣
(١٨) (م) ٦ - (١٥٥١)
(١٩) (خ) ٢٢٠٢
(٢٠) (خ) ٢٢٠٤ , (م) ١ - (١٥٥١)
(٢١) (حب) ٥١٩٩
(٢٢) (خ) ٢٢١٣، (م) ٦ - (١٥٥١)
(٢٣) (د) ٣٤١٠ , (جة) ١٨٢٠
(٢٤) (حب) ٥١٩٩
(٢٥) (جة) ١٨٢٠ , (د) ٣٤١٠
(٢٦) (سُحْت) أَيْ: حَرَامٍ.
(٢٧) (حب) ٥١٩٩
(٢٨) (حم) ١٤٩٩٦ , (حب) ٥١٩٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
(٢٩) (د) ٣٤١٢
(٣٠) (جة) ١٨٢٠ , (د) ٣٤١٠
(٣١) (حم) ١٤٩٩٦
(٣٢) (د) ٣٤١٠ , (جة) ١٨٢٠ , (حب) ٥١٩٩ , (حم) ١٤٩٩٦
(٣٣) (حم) ١٤٩٩٦
(٣٤) هَذَا يَدُلّ عَلَى أَنَّ خَيْبَر فُتِحَتْ عَنْوَة لِأَنَّ السُّهْمَان كَانَتْ لِلْغَانِمِينَ , وَقَوْله: (يَأخُذ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم - الْخُمُس) أَيْ: يَدْفَعهُ إِلَى مُسْتَحَقّه , وَهُمْ الْأَصْنَاف الخَمْسَة الْمَذْكُورَة فِي قَوْله تَعَالَى: {وَاعْلَمُوا أَنَّ مَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْء فَأَنَّ للهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ} , فَيَأخُذ - صلى الله عليه وسلم - لِنَفْسِهِ خُمُسًا وَاحِدًا مِنْ الْخُمُس، وَيَصْرِف الْأَخْمَاس الْبَاقِيَة مِنْ الْخُمُس إِلَى الْأَصْنَاف الْأَرْبَعَة الْبَاقِينَ. وَاعْلَمْ أَنَّ هَذِهِ الْمُعَامَلَة مَعَ أَهْل خَيْبَر كَانَتْ بِرِضَى الْغَانِمِينَ وَأَهْل السُّهْمَان , وَقَدْ اِقْتَسَمَ أَهْل السُّهْمَان سُهْمَانهمْ، وَصَارَ لِكُلِّ وَاحِد سَهْم مَعْلُوم. شرح النووي على مسلم - (ج ٥ / ص ٣٩٣)
(٣٥) (م) ٤ - (١٥٥١) , (خ) ٢٢٠٣ , (د) ٣٠٠٨
(٣٦) (د) ٣٠٠٦
(٣٧) (م) ٢ - (١٥٥١) , (خ) ٢٢٠٣ , (د) ٣٠٠٦ , (حم) ٤٧٣٢
(٣٨) (حم) ٤٩٤٦ , (م) ٢ - (١٥٥١)
(٣٩) (حب) ٥١٩٩
(٤٠) يَحْتَمِل أَنْ يَكُونُوا ضَرَبُوهُ , وَوَقَعَ فِي رِوَايَة حَمَّاد بْن سَلَمَة الَّتِي عَلَّقَ الْمُصَنِّف إِسْنَادهَا آخِر الْبَاب بِلَفْظِ: " فَلَمَّا كَانَ زَمَان عُمَر , غَشُّوا الْمُسْلِمِينَ , وَأَلْقَوْا اِبْن عُمَر مِنْ فَوْق بَيْت , فَفَدَعُوا يَدَيْهِ " الْحَدِيث. فتح الباري
(٤١) الْفَدَع: زَوَال الْمِفْصَل، فُدِعَتْ يَدَاهُ: إِذَا أُزِيلَتَا مِنْ مَفَاصِلهمَا. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨١)
(٤٢) (اُسْتُصْرِخَ) بِالضَّمِّ أَيْ: اسْتُغِيثَ بِصَوْتٍ مُرْتَفِع، وَهُوَ مِنْ الصُّرَاخ، وَالْمُصْرَخ: الْمُغِيث , قَالَ الله تَعَالَى مُخبرا عن إبليس: (مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ). فتح الباري (ج ٤ / ص ٦١)
(٤٣) (حم) ٩٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
(٤٤) (خ) ٢٥٨٠
(٤٥) (حم) ٩٠ , (د) ٣٠٠٧
(٤٦) (خ) ٢٥٨٠
(٤٧) (حم) ٩٠
(٤٨) قَالَ الْمُهَلَّب: فِي الْقِصَّة دَلِيل عَلَى أَنَّ الْعَدَاوَة تُوَضِّح الْمُطَالَبَة بِالْجِنَايَةِ , كَمَا طَالَبَ عُمَر الْيَهُود بِفَدَعِ اِبْنه، وَرَجَّحَ ذَلِكَ بِأَنْ قَالَ: لَيْسَ لَنَا عَدُوّ غَيْرهمْ، فَعَلَّقَ الْمُطَالَبَة بِشَاهِدِ الْعَدَاوَة , وَإِنَّمَا لَمْ يَطْلُب الْقِصَاص , لِأَنَّهُ فُدِعَ وَهُوَ نَائِم , فَلَمْ يَعْرِف أَشْخَاصهمْ. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨١)
(٤٩) (خ) ٢٥٨٠ , (حم) ٩٠
(٥٠) (حم) ٩٠ , (د) ٣٠٠٧
(٥١) (حب) ٥١٩٩
(٥٢) (خ) ٢٥٨٠
(٥٣) (حب) ٥١٩٩
(٥٤) (خ) ٢٥٨٠
(٥٥) (حب) ٥١٩٩
(٥٦) (خ) ٢٥٨٠
(٥٧) (حب) ٥١٩٩
(٥٨) القَلوص: هي النَّاقَة الصَّابِرَة عَلَى السَّيْر , وَقِيلَ: الشَّابَّة , وَقِيلَ: أَوَّل مَا يُرْكَب مِنْ إِنَاث الْإِبِل , وَقِيلَ: الطَّوِيلَة الْقَوَائِم، وَأَشَارَ - صلى الله عليه وسلم - إِلَى إِخْرَاجهمْ مِنْ خَيْبَر , وَكَانَ ذَلِكَ مِنْ إِخْبَاره بِالْمُغَيَّبَاتِ قَبْل وُقُوعهَا. فتح الباري (ج٨ص٢٨١)
(٥٩) (خ) ٢٥٨٠
(٦٠) (حب) ٥١٩٩
(٦١) الهُزَيْلَة: تَصْغِير الْهَزْل , وَهُوَ ضِدّ الْجَدّ. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨١)
(٦٢) (خ) ٢٥٨٠
(٦٣) (خ) ٢٩٨٣، (م) ٦ - (١٥٥١)، (حم) ٦٣٦٨
(٦٤) الْعُرُوض: مَا عَدَا النَّقْد، وَقِيلَ: مَا لَا يَدْخُلهُ الْكَيْل , وَلَا يَكُون حَيَوَانًا , وَلَا عَقَارًا. فتح الباري (ج ٨ / ص ٢٨١)
(٦٥) القتب: هو الرحل الذي يوضع حول سنام البعير تحت الراكب.
(٦٦) (خ) ٢٥٨٠
(٦٧) (حب) ٥١٩٩
(٦٨) (م) ٢ - (١٥٥١) , (خ) ٢٢٠٣ , (حم) ٤٧٣٢
(٦٩) (خ) ٢٢٠٣ , (م) ٢ - (١٥٥١) , (حم) ٤٧٣٢
(٧٠) (م) ٢ - (١٥٥١) , (خ) ٢٢٠٣
(٧١) (حم) ٤٧٣٢
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute