للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(جة) , وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو - رضي الله عنهما - أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: " إِنَّمَا الدُّنْيَا مَتَاعٌ (١) وَلَيْسَ مِنْ مَتَاعِ الدُّنْيَا شَيْءٌ أَفْضَلَ مِنْ الْمَرْأَةِ الصَّالِحَةِ (٢) " (٣)


(١) قال الطيبي: المتاع من التمتع بالشيء , وهو الانتفاع به , وكل ما ينتفع به من عروض الدنيا متاع. فيض القدير (ج٣ص٧٣٢)
(٢) المراد بالصالحة: النقية المصلحة لحال زوجها في بيته , المطيعة لأمره. فيض القدير - (ج ٣ / ص ٧٣٣)
(٣) (جة) ١٨٥٥ , (م) ٦٤ - (١٤٦٧) , (س) ٣٢٣٢ , (حم) ٦٥٦٧