(٢) (الآحاد والمثاني) ٢٤٤٢ , (مسند الحارث) ٤٩٥ وصححه الألباني في الصحيحة تحت حديث: ٢٨٧١ (٣) (طب) ٢٠ص٢٧٤ح٦٤٨ , (ألآحاد والمثاني) ٢٤٤٢ , (مسند الحارث) ٤٩٥ (٤) قال الألباني: قوله: (وَمَا تُعَلِّقُ يَدَاهَا الْخَيْطُ) كناية عن صغر سنها وفقرها , وقال في " النهاية ": " قال الحربي: يقول: من صغرها وقلة رِفقها، فيصبر عليها حتى يموتا هرما , والمراد: حث أصحابه على الوصية بالنساء والصبر عليهن , أي أن أهل الكتاب يفعلون ذلك بنسائهم ". قلت: كان ذلك منهم حين كانوا على خلق وتديُّن , ولو بِدِين مُبَدَّل، أما اليوم فهم يحرمون ما أحل الله من الطلاق، ويبيحون الزنى , بل واللِّواط علنا!!. أ. هـ (٥) (الآحاد والمثاني) ٢٤٤٢ , (مسند الحارث) ٤٩٥