(٢) جَمْع عَبْد. عون المعبود - (ج ٥ / ص ١٦٩)
(٣) أَيْ: هَرَبُوا. عون المعبود - (ج ٥ / ص ١٦٩)
(٤) مَوْضِع عَلَى سِتَّة أَمْيَال مِنْ الْمَدِينَة. عون المعبود - (ج ٥ / ص ١٦٩)
(٥) (ت) ١٢٠٤ , (د) ٢٣٠٠ , (س) ٣٥٣٠ , (جة) ٢٠٣١ , (حم) ٢٧١٣٢
(٦) (جة) ٢٠٣١ , (س) ٣٥٢٨ , (حم) ٢٧١٣٢
(٧) (ت) ١٢٠٤ , (د) ٢٣٠٠ , (حم) ٢٧١٣٢
(٨) (حم) ٢٧٤٠٣
(٩) (جة) ٢٠٣١ , (د) ٢٣٠٠ , (حم) ٢٧١٣٢
(١٠) (ت) ١٢٠٤ , (د) ٢٣٠٠ , (حب) ٤٢٩٢
(١١) (جة) ٢٠٣١ , (د) ٢٣٠٠ , (حم) ٢٧١٣٢
(١٢) (حم) ٢٧٤٠٣ , (جة) ٢٠٣١
(١٣) أَيْ: الْحُجْرَة الشَّرِيفَة. عون المعبود - (ج ٥ / ص ١٦٩)
(١٤) أَيْ: أَعَدْت عَلَيْهِ مَا قُلْته سَابِقًا. عون المعبود - (ج ٥ / ص ١٦٩)
(١٥) (ت) ١٢٠٤ , (د) ٢٣٠٠ , (س) ٣٥٣٢ , (حم) ٢٧٤٠٣
(١٦) أَيْ: حَتَّى تَنْقَضِي الْعِدَّة , وَسُمِّيَتْ الْعِدَّة كِتَابًا لِأَنَّهَا فَرِيضَة مِنْ الله تَعَالَى , قَالَ تَعَالَى: {كُتِبَ عَلَيْكُمْ} أَيْ: فُرِضَ، وَهُوَ اِقْتِبَاس مِنْ قَوْله تَعَالَى {وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَة النِّكَاح حَتَّى يَبْلُغ الْكِتَاب أَجَله}.عون المعبود - (ج ٥ / ص ١٦٩)
(١٧) (حم) ٢٧٤٠٣ , (جة) ٢٠٣١ , (حب) ٤٢٩٣ , (ت) ١٢٠٤ ,
(س) ٣٥٣٢ , (د) ٢٣٠٠
(١٨) (س) ٣٥٢٩
(١٩) أَيْ: خِلَافَة عُثْمَان بْن عَفَّانَ. عون المعبود - (ج ٥ / ص ١٦٩)
(٢٠) أَيْ: اِتَّبَعَ عُثْمَانُ مَا أَخْبَرَتْهُ بِهِ , وَحَكَمَ بِهِ.
(٢١) (د) ٢٣٠٠ , (ت) ١٢٠٤ , (حم) ٢٧١٣٢ , (حب) ٤٢٩٢
(٢٢) قَالَ الْعَلَّامَة الْقَاضِي الشَّوْكَانِيُّ فِي النَّيْل: قَدْ اسْتُدِلَّ بِحَدِيثِ فُرَيْعَةَ عَلَى أَنَّ الْمُتَوَفَّى عَنْهَا تَعْتَدُّ فِي الْمَنْزِلِ الَّذِي بَلَغَهَا نَعْيُ زَوْجهَا وَهِيَ فِيهِ، وَلَا تَخْرُجُ مِنْهُ إِلَى غَيْره , وَقَدْ ذَهَبَ إِلَى ذَلِكَ جَمَاعَة مِنْ الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ وَمَنْ بَعْدَهُمْ.
وَقَدْ أَخْرَجَ ذَلِكَ عَبْد الرَّزَّاق عَنْ عُمَر , وَعُثْمَان , وَابْن عُمَر.
وَأَخْرَجَهُ أَيْضًا سَعِيد بْن مَنْصُور عَنْ أَكْثَر أَصْحَاب اِبْن مَسْعُود , وَالْقَاسِم بْنُ مُحَمَّد , وَسَالِم بْن عَبْد الله , وَسَعِيد بْن الْمُسَيِّب , وَعَطَاء.
وَأَخْرَجَهُ حَمَّاد عَنْ اِبْن سِيرِينَ.
وَإِلَيْهِ ذَهَبَ مَالِك , وَأَبُو حَنِيفَة , وَالشَّافِعِيّ , وَأَصْحَابهمْ , وَالْأَوْزَاعِيُّ , وَإِسْحَاق وَأَبُو عُبَيْد.
قَالَ: وَحَدِيث فُرَيْعَةَ لَمْ يَأتِ مَنْ خَالَفَهُ بِمَا يَنْتَهِضُ لِمُعَارَضَتِهِ , فَالتَّمَسُّك بِهِ مُتَعَيَّن. عون المعبود (ج٥ / ص ١٦٩)
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute