(٢) (ت) ٢٣٦٧(٣) (م) ١٤٠ - (٢٠٣٨)(٤) (ت) ٢٣٦٧(٥) (م) ١٤٠ - (٢٠٣٨)(٦) زَعْبُ الْقِرْبَة: اِحْتِمَالُهَا مُمْتَلِئَةً. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ١٥٦)(٧) أَيْ: يَضُمُّهُ إِلَى نَفْسِهِ وَيُعَانِقُهُ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ١٥٦)(٨) (ت) ٢٣٦٧(٩) (م) ١٤٠ - (٢٠٣٨)(١٠) (ت) ٢٣٦٧(١١) الْعِذْقُ: هِيَ الْغَضُّ مِنْ النَّخْلِ , وَفِيهِ دَلِيلٌ عَلَى اِسْتِحْبَابِ تَقْدِيمِ الْفَاكِهَةِ عَلَى الْخُبْزِ وَاللَّحْمِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ١٥٦)(١٢) الْمَرْتَبَةُ لِثَمَرَةِ النَّخْلِ: أَوَّلُهَا طَلْعٌ , ثُمَّ خِلَالٌ , ثُمَّ بَلَحٌ , ثُمَّ بُسْرٌ , ثُمَّ رُطَبٌ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ١٥٦)(١٣) (م) ١٤٠ - (٢٠٣٨)(١٤) (ت) ٢٣٦٧(١٥) (م) ١٤٠ - (٢٠٣٨)(١٦) أَيْ: اخترت.(١٧) (ت) ٢٣٦٧(١٨) أَيْ: السِّكين.(١٩) (جة) ٣١٨١(٢٠) (م) ١٤٠ - (٢٠٣٨) , (جة) ٣١٨٠(٢١) (ت) ٢٣٦٧(٢٢) (م) ١٤٠ - (٢٠٣٨)(٢٣) قَالَ النَّوَوِيُّ: أَمَّا السُّؤَالُ عَنْ هَذَا النَّعِيمِ , فَقَالَ الْقَاضِي عِيَاضٌ: الْمُرَادُ السُّؤَالُ عَنْ الْقِيَامِ بِحَقِّ شُكْرِهِ , وَاَلَّذِي نَعْتَقِدُهُ أَنَّ السُّؤَالَ هَاهُنَا سُؤَالُ تَعْدَادِ النِّعَمِ وَإِعْلَامٍ بِالِامْتِنَانِ بِهَا , وَإِظْهَارِ الْكَرَامَةِ بِإِسْبَاغِهَا , لَا سُؤَالُ تَوْبِيخٍ وَتَقْرِيعٍ وَمُحَاسَبَةٍ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ١٥٦)(٢٤) (ت) ٢٣٦٧ , (حم) ١٤٦٧٨(٢٥) (م) ١٤٠ - (٢٠٣٨)(٢٦) أَيْ: قطعة من الخبز.(٢٧) القُرّ: البرد الشديد.(٢٨) (حم): ٢٠٧٨٧ , وحسنه الألباني في صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٣٢٢١، وهداية الرواة: ٤١٨٢(٢٩) أَيْ: أُسَارى.(٣٠) الْبِطَانَةُ: الصَّاحِبُ والْوَلِيجَةُ , وَهُوَ الَّذِي يُعَرِّفُهُ الرَّجُلُ أَسْرَارَهُ ثِقَةً بِهِ، شُبِّهَ بِبِطَانَةِ الثَّوْبِ. تحفة الأحوذي (ج٦ ص١٥٦)(٣١) أَيْ: لَا تُقَصِّرُ فِي إِفْسَادِ أَمْرِهِ , وَهُوَ اِقْتِبَاسٌ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى {لَا يَألُونَكُمْ خَبَالًا}.تحفة الأحوذي (ج ٦ / ص ١٥٦)(٣٢) (خد) ٢٥٦ , (ت) ٢٣٦٧ , (د) ٥١٢٨ , (جة) ٣٧٤٥ , انظر صحيح الجامع: ١٨٠٥ , والصحيحة: ١٦٤١
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute