(٢) (ت) ٢٣٢٥(٣) أَيْ: شَرْعِيًّا نَافِعًا. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ١١٠)(٤) (جة) ٤٢٢٨(٥) أَيْ: هَذَا الْعَبْدُ الْمَوْصُوفُ بِمَا ذَكَرَ.(٦) أَيْ: بِأَفْضَلِ الدَّرَجَاتِ عِنْدَ اللهِ تَعَالَى. تحفة الأحوذي (٦/ ١١٠)(٧) أَيْ: فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللهِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ١١٠)(٨) أَيْ: الَّذِي لَهُ مَالٌ يُنْفِقُ مِنْهُ فِي الْبِرِّ. تحفة الأحوذي (٦/ ١١٠)(٩) أَيْ: يُؤْجَرُ عَلَى حَسَبِ نِيَّتِهِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ١١٠)(١٠) أَيْ: فَأَجْرُ مَنْ عَقَدَ عَزْمَهُ عَلَى أَنَّهُ لَوْ كَانَ لَهُ مَالٌ أَنْفَقَ مِنْهُ فِي الْخَيْرِ، وَأَجْرُ مَنْ لَهُ مَالٌ يُنْفِقُ مِنْهُ سَوَاءٌ , وَيَكُونُ أَجْرُ الْعِلْمِ زِيَادَةً لَهُ. تحفة (٦/ ١١٠)(١١) أَيْ: يَصْرِفُهُ فِي شَهَوَاتِ نَفْسِهِ , بِأَنْ يُمْسِكَ تَارَةً حِرْصًا وَحُبًّا لِلدُّنْيَا، وَيُنْفِقَ أُخْرَى لِلسُّمْعَةِ وَالرِّيَاءِ وَالْفَخْرِ وَالْخُيَلَاءِ. تحفة الأحوذي (٦/ ١١٠)(١٢) (ت) ٢٣٢٥(١٣) (جة) ٤٢٢٨(١٤) (ت) ٢٣٢٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute