(٢) (خ) ٢٥٩١(٣) (خ) ٤١٤٧(٤) (خ) ٣٧٢١(٥) (خ) ١٢٣٤(٦) (أَشْفَيْتُ عَلَى الْمَوْت) أَيْ: قَارَبْته وَأَشْرَفْت عَلَيْهِ.(٧) (جة) ٢٧٠٨(٨) (خ) ٣٧٢١(٩) (خ) ١٢٣٤(١٠) (خ) ٣٧٢١(١١) (خ) ١٢٣٤(١٢) (خ) ٢٥٩٣(١٣) الْعَالَة: الْفُقَرَاء.(١٤) أَيْ: يَسْأَلُونَهُمْ بِالْأَكُفِّ بِأَنْ يَبْسُطُوهَا لِلسُّؤَالِ. عون المعبود (ج ٦ / ص ٣٢٧)(١٥) (خ) ٣٧٢١(١٦) (خ) ٣٠٥٦(١٧) (خ) ٢٥٩١(١٨) (خ) ٣٧٢١(١٩) (خ) ٣٠٥٦(٢٠) (خ) ٤١٤٧(٢١) (د) ٢٨٦٤ , (خ) ١٢٣٣(٢٢) قَالَ ابْنُ وَهْبٍ: أَخْبَرَنِي عَمْرٌو، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ الْأَشَجِّ قَالَ: سَأَلْتُ عَامِرَ بْنَ سَعْدٍ عَنْ قَوْلِ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - لِسَعْدٍ: " وَعَسَى أَنْ تَبْقَى يَنْتَفِعُ بِكَ أَقْوَامٌ وَيَضُرُّ بِكَ آخَرُونَ "فَقَالَ: أُمِّرَ سَعْدٌ عَلَى الْعِرَاقِ، فَقَتَلَ قَوْمًا عَلَى الرِّدَّةِ فَضَرَّهُمْ، وَاسْتَتَابَ قَوْمًا كَانُوا سَجَعُوا سَجْعَ مُسَيْلِمَةَ الْكَذَّابِ، فَتَابُوا فَانْتَفَعُوا بِهِ. البداية والنهاية ط هجر (١١/ ٢٩٤)(٢٣) (خ) ٤١٤٧ , (م) ٥ - (١٦٢٨) , (ت) ٢١١٦ , (د) ٢٨٦٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute