(٢) أَيْ: دَفَعَتْهَا إِلَيْهَا حِين دَخَلَ عَلَيْهَا أَبُو الْعَاصِ وَزُفَّتْ إِلَيْهِ. عون (ج٦ص ١٢٩)(٣) أَيْ: لِزَيْنَب يَعْنِي لِغُرْبَتِهَا وَوَحْدَتهَا، وَتَذَكَّرَ عَهْد خَدِيجَة وَصُحْبَتهَا، فَإِنَّ الْقِلَادَة كَانَتْ لَهَا , وَفِي عُنُقهَا. عون المعبود - (ج ٦ / ص ١٢٩)(٤) أَيْ: مَا أَرْسَلْت. عون المعبود - (ج ٦ / ص ١٢٩)(٥) (حم) ٢٦٤٠٥ , (د) ٢٦٩٢ , وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.(٦) هُوَ مَوْضِع قَرِيب مِنْ التَّنْعِيم. عون المعبود - (ج ٦ / ص ١٢٩)(٧) فِيهِ دَلِيل عَلَى جَوَاز خُرُوج الْمَرْأَة الشَّابَّة الْبَالِغَة مَعَ غَيْر ذِي مَحْرَم , لِضَرُورَةٍ دَاعِيَة لَا سَبِيل لَهَا إِلَّا إِلَى ذَلِكَ. عون المعبود - (ج ٦ / ص ١٢٩)(٨) (د) ٢٦٩٢ , (ك) ٤٣٠٦ , انظر الإرواء: ١٢١٦ , هداية الرواة: ٣٨٩٧
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute