(٢) (د) ٣٣٣٢ , (هق) ١٠٦٠٧ , (حم) ٢٣٥١٢ , (عب) ٦٥٠(٣) العَذْق بالفتح: النَّخْلة، وبالكسر: العُرجُون بما فيه من الشَّمارِيخ.(٤) (حم) ٢٣٥١٢ , (هق) ٦٥٤٦ , وقالشعيب الأرناءوط: إسناده قوي.(٥) (حم) ٢٢٥٦٢ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده قوي.(٦) يعني أن رواي هذا الحديث كان صغيراً عند وقوع الحادثة. ع(٧) أَيْ: يَمْضُغهَا، وَاللَّوْك: إِدَارَةُ الشَّيْء فِي الْفَم. عون (٧/ ٣١٥)(٨) أَيْ: لا يبتلعها.(٩) النَّقِيع: مَوْضِعٌ بِشَرْقِ الْمَدِينَة. عون المعبود - (ج ٧ / ص ٣١٥)(١٠) (حم) ٢٢٥٦٢(١١) (د) (٣٣٣٢)(١٢) أَيْ: بِثَمَنِهَا الَّذِي اِشْتَرَاهَا بِهِ. عون المعبود - (ج ٧ / ص ٣١٥)(١٣) فَظَهَرَ أَنَّ شِرَائَهَا غَيْرُ صَحِيح، لِأَنَّ إِذْنَ زَوْجَتِهِ وَرِضَاهَا غَيْرُ صَحِيح، فَالشُّبْهَةُ قَوِيَّةٌ , وَالْمُبَاشَرَةُ غَيْرُ مَرَضِيَّة. عون المعبود - (ج ٧ / ص ٣١٥)(١٤) (الْأَسَارَى): جَمْع أَسِير، وَالْغَالِبُ أَنَّهُ فَقِيرٌ.وَقَالَ الطِّيبِيُّ: وَهُمْ كُفَّار , وَذَلِكَ أَنَّهُ لَمَّا لَمْ يُوجَدْ صَاحِبُ الشَّاةِ لِيَسْتَحِلُّوا مِنْهُ , وَكَانَ الطَّعَامُ فِي صَدَدِ الْفَسَاد , وَلَمْ يَكُنْ بُدٌّ مِنْ إِطْعَامِ هَؤُلَاءِ , فَأَمَرَ بِإِطْعَامِهِمْ. عون المعبود - (ج ٧ / ص ٣١٥)(١٥) (حم) ٢٢٥٦٢ , (د) (٣٣٣٢) , انظر الصحيحة: ٧٥٤ , الإرواء: ٧٤٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute