(٢) الْمُرَاد بِالثَّمَرِ الْمُعَلَّق مَا كَانَ مُعَلَّقًا فِي النَّخْل قَبْل أَنْ يُجَذّ وَيُجْرَنَ , وَالثَّمَر اِسْم جَامِع لِلرَّطْبِ وَالْيَابِس مِنْ التَّمْر وَالْعِنَب وَغَيْرهمَا. عون المعبود - (ج ٤ / ص ١١٥)(٣) (س) ٤٩٥٨ , (د) ٤٣٩٠ , (جة) ٢٥٩٦ , (حم) ٦٧٤٦(٤) (س) ٤٩٥٧ , انظر صَحِيحِ الْجَامِع: ٧٣٩٨(٥) (حم) ٦٧٤٦ , (س) ٤٩٥٨ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.(٦) الْخُبْنَة مَا يَأخُذهُ الرَّجُل فِي ثَوْبه فَيَرْفَعهُ إِلَى فَوْقُ , وَيُقَال لِلرَّجُلِ إِذَا رَفَعَ ذَيْله فِي الْمَشْي قَدْ رَفَعَ خُبْنَته. عون المعبود(٧) (حم) ٦٩٣٦ , (ت) ١٢٨٩ , (س) ٤٩٥٨ , (د) ٤٣٩٠ , (جة) ٢٥٩٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حسن.(٨) أي: وضعه في مربد.(٩) هُوَ مَوْضِع تَجْفِيف التَّمْر وَهُوَ لَهُ كَالْبَيْدَرِ لِلْحِنْطَةِ. عون المعبود - (ج ٤ / ص ١١٥)(١٠) هُوَ التُّرْس , سُمِّي بذلك لِأَنَّهُ يُوَارِي حَامِله , أَيْ: يَسْتُرهُ , وَكَانَ ثَمَن الْمِجَنّ ثَلَاثَة دَرَاهِم وَهُوَ رُبْع دِينَار وَهُوَ نِصَاب السَّرِقَة. عون المعبود - (ج ٤ / ص ١١٥)(١١) (حم) ٦٧٤٦ , (د) ٤٣٩٠ , (جة) ٢٥٩٦(١٢) (س) ٤٩٥٨ , (د) ٤٣٩٠(١٣) (س) ٤٩٥٩ , وحسنه الألباني في الإرواء: ٢٤١٣(١٤) أَرَادَ بِهَا الشَّاة الْمَسْرُوقَة مِنْ الْمَرْعَى , وَالِاحْتِرَاس أَنْ يُؤْخَذ الشَّيْء مِنْ الْمَرْعَى , يُقَال: فُلَان يَأكُل الْحِرْسَات , إِذَا كَانَ يَأكُل أَغْنَام النَّاس. شرح سنن النسائي - (ج ٦ / ص ٣٨٩)(١٥) (س) ٤٩٥٩ , (جة) ٢٥٩٦(١٦) (حم) ٦٦٨٣ , (س) ٤٩٥٩ , (جة) ٢٥٩٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: حسن.(١٧) أيْ: الْمَحِلّ تَرْجِع إِلَيْهِ وَتَبِيت فِيهِ. شرح سنن النسائي - (ج ٦ / ص ٣٨٩)(١٨) (س) ٤٩٥٩(١٩) (س) ٤٩٥٧ , (جة) ٢٥٩٦(٢٠) (حم) ٦٦٨٣ , (س) ٤٩٥٧ , (جة) ٢٥٩٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute