(٢) أَيْ: بِأَنْ يُكَدِّرَ عَلَيْهِ وَقْتَهُ , فَيُرِيَهُ فِي النَّوْمِ أَنَّهُ قُطِعَ رَأسُهُ مَثَلًا. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٥٧)(٣) كَمَنْ يَكُونُ فِي أَمْرٍ أَوْ حِرْفَةٍ , فَيَرَى نَفْسَهُ فِي ذَلِكَ الْأَمْرِ. تحفة (٦/ ٥٧)(٤) (جة) ٣٩٠٧ , (خ) ٦٦١٤ ,(٥) أَيْ: بِشَارَةٌ مِنْ اللهِ لِلرَّائِي أَوْ الْمَرْئِيّ لَهُ. عون المعبود (١١/ ٥٨)(٦) (ت) ٢٢٧٠ , (م) ٢٢٦٣(٧) (خ) ٦٥٨٤(٨) (حم) ٩١١٨ , وقال شعيب الأرناءوط: صحيح وهذا إسناد قوي.(٩) (م) ٢٢٦١ , (خ) ٦٦٣٧(١٠) ابن عبد البر في " التمهيد " (١/ ٢٨٧ - ٢٨٨) , صَحِيح الْجَامِع: ٥٤٨ , والصَّحِيحَة: ١٣٤٠(١١) (خ) ٦٦٣٧(١٢) (خ) ٦٥٨٤(١٣) (م) ٢٢٦٢ , (جة) ٣٩٠٩(١٤) (خ) ٦٥٨٥(١٥) جَاءَ الحديث بلفظ: " فَلْيَنْفُثْ، وَفَلْيَبْصُق، وَفَلْيَتْفُل " , وَأَكْثَر الرِّوَايَات " فَلْيَنْفُثْ " , وَلَعَلَّ الْمُرَاد بِالْجَمِيعِ النَّفْث، وَهُوَ نَفْخُ لَطِيفٌ بِلَا رِيق، وَيَكُون التَّفْلُ وَالْبَصْقُ مَحْمُولَيْنِ عَلَيْهِ مَجَازًا. شرح النووي (٧/ ٤٤٧)(١٦) (خ) ٥٤١٥ , (م) ٢٢٦١(١٧) (خ) ٣١١٨(١٨) أَيْ: يَطْرُد الشَّيْطَان. حاشية السندي على ابن ماجه (٧/ ٢٨٣)(١٩) (خ) ٥٤١٥(٢٠) (خ) ٦٦٣٧(٢١) (جة) ٣٩٠٩ , (حم) ٢٢٦٣٦(٢٢) (خ) ٦٦١٤ , (م) ٢٢٦٣(٢٣) (م) ٢٢٦١ , (خ) ٦٦٣٧(٢٤) ابن عبد البر في " التمهيد " (١/ ٢٨٧ - ٢٨٨)(٢٥) (م) ٢٢٦١ , (خ) ٦٦٣٧(٢٦) أَيْ أَنَّ اللهَ تَعَالَى جَعَلَ هَذَا سَبَبًا لِسَلَامَتِهِ مِنْ مَكْرُوهٍ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهَا، كَمَا جَعَلَ الصَّدَقَةَ وِقَايَةً لِلْمَالِ وَسَبَبًا لِدَفْعِ الْبَلَاء، فَيَنْبَغِي أَنْ يُجْمَعَ بَيْن هَذِهِ الرِّوَايَات , وَيُعْمَلَ بِهَا كُلّهَا , فَإِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُهُ , نَفَثَ عَنْ يَسَارِه ثَلَاثًا قَائِلًا: أَعُوذُ بِاللهِ مِنْ الشَّيْطَانِ , وَمِنْ شَرِّهَا، وَلْيَتَحَوَّلْ إِلَى جَنْبِهِ الْآخَر , وَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ، فَيَكُونُ قَدْ عَمِلَ بِجَمِيعِ الرِّوَايَات , وَإِنْ اِقْتَصَرَ عَلَى بَعْضِهَا أَجْزَأَهُ فِي دَفْعِ ضَرَرِهَا بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَى , كَمَا صَرَّحَتْ بِهِ الْأَحَادِيث. شرح النووي على مسلم - (ج ٧ / ص ٤٤٧)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute