للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

(خ م س ت) , وَعَنْ عَبْدَ اللهِ بْنِ عُكَيْمٍ قَالَ: (كُنَّا مَعَ حُذَيْفَةَ - رضي الله عنه - بِالْمَدَائِنِ , فَاسْتَسْقَى حُذَيْفَةُ, فَجَاءَهُ دِهْقَانٌ (١) بِشَرَابٍ فِي إِنَاءٍ مِنْ فِضَّةٍ , فَرَمَاهُ بِهِ) (٢) (ثُمَّ اعْتَذَرَ إِلَيْهِمْ مِمَّا صَنَعَ بِهِ) (٣) (وَقَالَ: إِنِّي أُخْبِرُكُمْ , إنِّي قَدْ أَمَرْتُهُ) (٤) (غَيْرَ مَرَّةٍ , وَلَا مَرَّتَيْنِ) (٥) (أَنْ لَا يَسْقِيَنِي فِيهِ) (٦) (فَأَبَى أَنْ يَنْتَهِيَ) (٧) (فَإِنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -) (٨) (" نَهَانَا أَنْ نَشْرَبَ فِي آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ , وَأَنْ نَأكُلَ فِيهَا, وَعَنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ وَالدِّيبَاجِ, وَأَنْ نَجْلِسَ عَلَيْهِ) (٩) (وَقَالَ لَنَا: هِيَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا , وَلَكُمْ فِي الْآخِرَةِ ") (١٠)


(١) هُوَ زَعِيمُ فَلَّاحِي الْعَجَمِ، وَقِيلَ: زَعِيمُ الْقَرْيَة وَرَئِيسهَا. النووي (٧/ ١٤٠)
(٢) (م) ٤ - (٢٠٦٧) , (خ) ٥٤٩٣
(٣) (س) ٥٣٠١
(٤) (م) ٤ - (٢٠٦٧) , (خ) ٥٤٩٣
(٥) (خ) ٥١١٠
(٦) (م) ٤ - (٢٠٦٧)
(٧) (ت) ١٨٧٨
(٨) (م) ٤ - (٢٠٦٧)
(٩) (خ) ٥٤٩٩ , ٥١١٠ , (م) ٤ - (٢٠٦٧) , (حم) ٢٣٤٢٢
(١٠) (خ) ٥٤٩٣ , (م) ٤ - (٢٠٦٧) , (ت) ١٨٧٨ , (س) ٥٣٠١ , (د) ٣٧٢٣