(٢) (م) ٢٧ - (٩٣٢) , (ت) ١٠٠٦ , (س) ١٨٥٦
(٣) (م) ٢٥ - (٩٣١)
(٤) (خ) ٣٧٥٩ , (م) ٢٦ - (٩٣٢)
(٥) (س) ١٨٥٧ , (م) ٩٢٨
(٦) (حم) ٢٤٥٣٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(٧) (خ) ١٢٢٧ , (م) ٢٧ - (٩٣٢) , (ت) ١٠٠٦
(٨) (حم) ٢٤٦٨١ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(٩) وَهَلْتُ , فأَنا وَاهِلٌ , أَي: سَهَوْتُ.
ووَهِلَ فِي الشَّيْءِ , وَعَنْهُ وَهِلًا: غَلِطَ فِيهِ , ونَسِيه. لسان العرب (١١/ ٧٣٧)
(١٠) (حم) ٢٥٧٩٥ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.
(١١) عَنْ قَتَادَةَ قَالَ: ذَكَرَ لَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ عَنْ أَبِي طَلْحَةَ " أَنَّ نَبِيَّ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أَمَرَ بِبِضْعَةٍ وَعِشْرِينَ رَجُلًا مِنْ صَنَادِيدِ قُرَيْشٍ فَأُلْقُوا فِي طُوًى مِنْ أَطْوَاءِ بَدْرٍ خَبِيثٍ مُخْبِثٍ , قَالَ: وَكَانَ إِذَا ظَهَرَ عَلَى قَوْمٍ أَقَامَ بِالْعَرْصَةِ ثَلَاثَ لَيَالٍ فَلَمَّا ظَهَرَ عَلَى بَدْرٍ أَقَامَ ثَلَاثَ لَيَالٍ , حَتَّى إِذَا كَانَ الثَّالِثُ أَمَرَ بِرَاحِلَتِهِ فَشُدَّتْ بِرَحْلِهَا , ثُمَّ مَشَى وَاتَّبَعَهُ أَصْحَابُهُ , قَالُوا: فَمَا نَرَاهُ يَنْطَلِقُ إِلَّا لِيَقْضِيَ حَاجَتَهُ , حَتَّى قَامَ عَلَى شَفَةِ الطُّوَى , فَجَعَلَ يُنَادِيهِمْ بِأَسْمَائِهِمْ وَأَسْمَاءِ آبَائِهِمْ: يَا فُلَانُ بْنَ فُلَانٍ , أَسَرَّكُمْ أَنَّكُمْ أَطَعْتُمْ اللهَ وَرَسُولَهُ؟ , هَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَكُمْ رَبُّكُمْ حَقًّا؟ " , قَالَ عُمَرُ: يَا نَبِيَّ اللهِ مَا تُكَلِّمُ مِنْ أَجْسَادٍ لَا أَرْوَاحَ فِيهَا؟ , قَالَ: " وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ , مَا أَنْتُمْ بِأَسْمَعَ لِمَا أَقُولُ مِنْهُمْ " , قَالَ قَتَادَةُ: أَحْيَاهُمْ اللهُ - عز وجل - لَهُ حَتَّى سَمِعُوا قَوْلَهُ , تَوْبِيخًا وَتَصْغِيرًا , وَنَقِيمَةً. (خ) ٣٧٥٧
(حم) ١٢٤٩٣ , (م) ٧٧ - (٢٨٧٤)
(١٢) (خ) ٣٧٥٩ , (م) ٢٦ - (٩٣٢)
(١٣) (م) ٢٦ - (٩٣٢)
(١٤) (خ) ١٣٠٥ , (م) ٢٦ - (٩٣٢)
(١٥) (حم) ٢٦٤٠٤ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.
(١٦) [النمل: ٨٠]
(١٧) قال الألباني في أحكام الجنائز ص١٣٣: واعلم أن العلماء صَوَّبوا رواية ابن عمر - رضي الله عنه - أن النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قال: " إنهم الآن ليسمعون "، ورَدُّوا قولها فيه " وَهِل "، لأنه مُثْبِتٌ , وهي نافيةٌ، ولأنَّه لم يتفرَّدْ بذلك, بل تابعه أبوه عمر , وأبو طلحة , وغيرهما كما في " الفتح " , فراجِعْه إن شئت. أ. هـ
(١٨) [فاطر: ٢٢]
(١٩) (خ) ٣٧٥٩ , (م) ٢٦ - (٩٣٢) , (س) ٢٠٧٦
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute