(٢) أَيْ: مِنْ جِهَةِ وُجُوهِهِمْ , أَوْ مِنْ حَيْثِيَّةِ هَيْئَتِهِمْ مِنْ اِنْتِصَابِ الْقَامَةِ. تحفة (٦/ ٢٨٤)(٣) أَيْ أَنَّهُمْ يَكُونُونَ فِي غَايَةٍ مِنْ الْمَذَلَّةِ وَالنَّقِيصَةِ , يَطَأهُمْ أَهْلُ الْحَشْرِ بِأَرْجُلِهِمْ مِنْ هَوَانِهِمْ عَلَى اللهِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٢٨٤)(٤) (حم) ٦٦٧٧ , (ت) ٢٤٩٢ , وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن(٥) أَيْ: يُسْحَبُونَ وَيُجَرُّونَ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٢٨٤)(٦) (ت) ٢٤٩٢(٧) أَيْ: تُحِيطُ بِهِمْ وَتَغْشَاهُمْ , كَالْمَاءِ يَعْلُو الْغَرِيقَ. تحفة (٦/ ٢٨٤)(٨) أَيْ: نَارُ النِّيرَانِ، وَإِضَافَةُ النَّارِ إِلَيْهَا لِلْمُبَالَغَةِ , لِأَنَّهَا أَصْلُ نِيرَانِ الْعَالَمِ , لِقَوْلِهِ تَعَالَى: {الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى} , وَلِقَوْلِهِ - صلى الله عليه وسلم -: " نَارُكُمْ هَذِهِ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ " تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٢٨٤)(٩) الْخَبَالُ فِي الْأَصْلِ: الْفَسَادُ , وَيَكُونُ فِي الْأَفْعَالِ وَالْأَبْدَانِ وَالْعُقُولِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٢٨٤)(١٠) " عُصَارَةِ أَهْلِ النَّارِ ": مَا يَسِيلُ مِنْهُمْ مِنْ الصَّدِيدِ , وَالْقَيْحِ , وَالدَّمِ.(١١) (حم) ٦٦٧٧ ,صَحِيح الْجَامِع: ٨٠٤٠ , صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٩١١ هداية الرواة: ٥٠٣٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute